العلاقات التجارية بين الأندلس والخليج العربي 132-422 هـ / 756-1030 مـ

No Thumbnail Available
Date
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Saudi Digital Library
Abstract
785.txt‏ النوع نص الحجم 3 كيلوبايت (2,759 بايت) مساحة التخزين المستخدمة 3 كيلوبايت (2,759 بايت) الموقع SDL المالك أنا تم تعديله 11:09 ص بواسطتي تم فتحه 11:10 ص بواسطتي تم الإنشاء في 11:09 ص باستخدام Google Drive‏ إضافة وصف بإمكان المشاهدين التنزيل حيث بلاد الأندلي بشهرة تجارية واسعة؛ إذ لك من اعلى البلدان في تلك الفترة، وقد أمث عارها طريعة موقعها الجغرافي، ورحلاتهم إلى المشرق بدافع الحج وللبي، العلم بأن ترتبط الأندلس بمنطقة الخليج المربی، راد اسهم وجود شبكة متنوعة من الدارق البرية والبحرية - إضافة إلى توفر وسائل النقل - في توطيد هذه العلاقات وقد انتج تلك التوسل ازدهار العلاقات التجارية بين المتلقين، مما لج له قيام المراكز التجارية في المدن والموالي في كل من بلاد الأنفس ومنطقة الخليج العربي؛ كمحطات هامة بحكم اكونها مراكز أسير واستقبال للبلع التي يحملها التجار، وتعتبر مواني الخليج العربي من اهم المراكز التجارية كونها محلة دور السفن القائمة من الهند والصين وغيرها من مخاف الجهات ويملك أسهمت تلك الموانئ في وصول البتلع النادرة من تلك البلدان إلى بلاد الأندلسي. كما لعبت المنشأت دورا كبيرا في ازدهار العلاقات التجارية، وقد رأينا مدي التشابه بينها في كل من بلاد الأندلس والخليج العربي، وكيف أسهمت في تسهيل عملية القبائل التجاري، إضافة إلى المعاملات التجارية التي كانت تتم بين النجار ، وتنظيم وسائل الشال رازق الفع، والمكابيل والأوزان المستخدمة، كل ذلك اسهم في حفظ حقوق النار حيث اننت اموالهم من اعتداءات قلاع الطرق واللصوص وبالرغم من ازدهار الحركة التجارية، فإن هناك عوامل أخرى اعاقة حركة التجارة الوضع السياسي للعالم الإسلامي في تلك الفترة، والتي كانت تمر بها خطوط التجارة، إضافة إلى الحركات الثورية والقرصنة ومحاولات التمرد، والتي قامت بها مع القوى المناوئة مشد الدولتين الأموية والعباسية، اثر هذا على حركة التجارة وعدم الاستقرار الاقتصادي للمالئة، هذا فضلا عن تأثير العوامل طبيعية الكوارث) في عرقلة حركة التجار بين البلدين، ورکودها في بعض الفترات.
Description
Keywords
Citation
Collections