المسائل التي قيل فيها لا فرق عند الشافعية من بداية باب أحكام الحدث إلى نهاية باب استقبال القبلة "دراسة فقهية مقارنة"

Abstract

الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، وعلى آله وصحبه ومن اقتفى، أما بعد: فهذه رسالة علمية مقدَّمة لكلية الشريعة والقانون بجامعة جازان لنيل درجة الماجستير في تخصص الفقه بعنوان: (المسائل التي قيل فيها لا فرق عند الشافعية من بداية باب أحكام الحدث إلى نهاية باب استقبال القبلة "دراسة فقهية مقارنة"). وقد اشتملت الرسالة على مقدّمة، وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، وفهارس. المقدمة: وفيها: أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، ومشكلته، وأهدافه، وأسئلته، وحدوده، وضابطه، والدراسات السابقة، ومنهجه، وخطته والشكر والتقدير. الفصل الأول: وهو قد تم فيه بحث المسائل التي قيل فيها لا فرق عند الشافعية في أحكام الحدث والغسل وفيه مبحثان. الفصل الثاني: وهو قد تم فيه بحث المسائل التي قيل فيها لا فرق عند الشافعية في التيمم والمسح على الخفين والحيض والنفاس وفيه مبحثان. الفصل الثالث: وهو قد تم فيه بحث المسائل التي قيل فيها لا فرق عند الشافعية في مواقيت الصلاة والأذان واستقبال القبلة وفيه مبحثان. وقد اشتمل كل فصل على مباحث، وكل مبحث على مطالب، وهو عبارة عن مسائل تتضمن دراسة المسائل التي قيل فيها لا فرق عند الشافعية في الفصول المذكورة بعاليه، وقد بلغت مسائل هذا البحث خمسا وثلاثين مسألة، إضافة إلى التمهيد المتضمن ثلاثة مباحث ومطلبين، وقد قمت ببحث كل مسألة بحثًا مقارنًا. الخاتمة: وتتضمن أهم النتائج والتوصيات التي تم التوصل إليها من خلال البحث. الفهارس: وقد اشتمل البحث على فهارس علمية وفنية تسهل الوصول لما تضمنه البحث. والله ولي التوفيق والسداد.