ريم بنت محمد الجحلان2022-05-182022-05-18167https://drepo.sdl.edu.sa/handle/20.500.14154/4856وكان اختياري لسورتي البقرة وآل عمران دون غيرهما؛ لفضلهما الذي ورد عن الرسول  ، فعن أبي أمامة قال: سمعت النبي  يقول: ((اقرؤوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه، اقرؤوا الزهراوين البقرة وآل عمران؛ فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان، أو كأنهما غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صوافّ، تُحاجان عن أصحابهما، اقرؤوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البَطَلةَ))( ). ومن المنطلقات المذكورة كان اختياري لموضوعي الذي – فيما أعلم – لم يسبقني إليه أحد.ar-SAالأفعال الماضية في سورتي البقرة وآل عمرانThesis