أحمد بكر، سحر إبراهيمالبكري، رباب صالح محمد2023-05-0920217371https://hdl.handle.net/20.500.14154/27819هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية وفقاً لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، بالإضافة إلى الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، وكذلك التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين وجهة نظر معلمات رياض الأطفال حول المعوقات التي تواجههن في تفعيل معايير التعلم المبكر تعزى لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، وتقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تسهم في تفعيل دور المعلمات لمعايير التعلم المبكر بناءً على نتائج الدراسة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام أداة الاستبانة، وتم توزيعها على أفراد العينة التي بلغت (۳۰۰) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والأهلية بمنطقة القصيم وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل المعايير جاء بدرجة عالية جداً، حيث تأتي التربية الإسلامية بالمرتبة الأولى، يليها العمليات المعرفية والمعلومات العامة، وبالمرتبة الثالثة تأتي الصحة والتطور البدني، يليها الوطنية والدراسات الاجتماعية، ويأتي معيار التطور الاجتماعي - العاطفي بالمرتبة الخامسة، يليه معيار نهج التعلم، وفي الأخير يأتي معيار التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة كأقل معيار بين معايير التعلم المبكر النمائية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المختلفة تعزى لمتغير التخصص. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في (التطور الاجتماعي - العاطفي، العمليات المعرفية والمعلومات العامة) باختلاف متغير سنوات الخبرة. هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية وفقاً لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، بالإضافة إلى الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، وكذلك التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين وجهة نظر معلمات رياض الأطفال حول المعوقات التي تواجههن في تفعيل معايير التعلم المبكر تعزى لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، وتقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تسهم في تفعيل دور المعلمات لمعايير التعلم المبكر بناءً على نتائج الدراسة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام أداة الاستبانة، وتم توزيعها على أفراد العينة التي بلغت (۳۰۰) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والأهلية بمنطقة القصيم وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل المعايير جاء بدرجة عالية جداً، حيث تأتي التربية الإسلامية بالمرتبة الأولى، يليها العمليات المعرفية والمعلومات العامة، وبالمرتبة الثالثة تأتي الصحة والتطور البدني، يليها الوطنية والدراسات الاجتماعية، ويأتي معيار التطور الاجتماعي - العاطفي بالمرتبة الخامسة، يليه معيار نهج التعلم، وفي الأخير يأتي معيار التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة كأقل معيار بين معايير التعلم المبكر النمائية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المختلفة تعزى لمتغير التخصص. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في (التطور الاجتماعي - العاطفي، العمليات المعرفية والمعلومات العامة) باختلاف متغير سنوات الخبرة. هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية وفقاً لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، بالإضافة إلى الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، وكذلك التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين وجهة نظر معلمات رياض الأطفال حول المعوقات التي تواجههن في تفعيل معايير التعلم المبكر تعزى لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، وتقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تسهم في تفعيل دور المعلمات لمعايير التعلم المبكر بناءً على نتائج الدراسة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام أداة الاستبانة، وتم توزيعها على أفراد العينة التي بلغت (۳۰۰) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والأهلية بمنطقة القصيم وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل المعايير جاء بدرجة عالية جداً، حيث تأتي التربية الإسلامية بالمرتبة الأولى، يليها العمليات المعرفية والمعلومات العامة، وبالمرتبة الثالثة تأتي الصحة والتطور البدني، يليها الوطنية والدراسات الاجتماعية، ويأتي معيار التطور الاجتماعي - العاطفي بالمرتبة الخامسة، يليه معيار نهج التعلم، وفي الأخير يأتي معيار التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة كأقل معيار بين معايير التعلم المبكر النمائية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المختلفة تعزى لمتغير التخصص. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في (التطور الاجتماعي - العاطفي، العمليات المعرفية والمعلومات العامة) باختلاف متغير سنوات الخبرة. المعلمات دور - دور توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع في تفعيل المعايير المتمثلة في (نهج التعلم التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة، الوطنية والدراسات الاجتماعية باختلاف متغير سنوات الخبرة، وذلك لصالح ممن خبرتهن (٥- أقل من ١٠ سنوات). - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في التربية الإسلامية، الصحة والتطور البدني باختلاف متغير سنوات الخبرة، وذلك لصالح ممن خبرتهن (۲۰) سنه فأكثر). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في التطور الاجتماعي - العاطفي، التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة العمليات المعرفية والمعلومات العامة الوطنية والدراسات الاجتماعية، التربية الإسلامية، الصحة والتطور البدني باختلاف متغير نوع الروضة. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور تفعيل المعايير فيما يتعلق بنهج التعلم باختلاف متغير نوع الروضة، وذلك لصالح ممن يعملن بروضات أهلية. هناك موافقة إلى حد ما بين أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات و نصاب المعلمة عدد الأطفال لكل طفل وقلة موارد الروضة وضعف تجهيزاتها، إضافة إلى زيادة الأعباء غير التدريسية على المعلمة، وقلة تبادل الزيارات الصفية بين المعلمات في الروضة). المعلمات في - ومن أبرزها (ارتفاع من توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات في تفعيل المعايير باختلاف متغير التخصص، وذلك لصالح ممن تخصصهن رياض الأطفال. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات في تفعيل المعايير باختلاف متغير سنوات الخبرة، وذلك لصالح ممن خبرتهن (١٠ إلى أقل من ٢٠ سنه). - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات في تفعيل المعايير باختلاف متغير نوع الروضة. وفي ضوء ما توصلت الدراسة من نتائج قدمت الباحثة عدداً من المقترحات.226ar-SAمعايير التعلم المبكر النمائيةمعلمات رياض الأطفالمؤسسات ما قبل المدرسةمنطقة القصيمواقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيمThesis