عبير محمد المنيف2022-05-182022-05-18587https://drepo.sdl.edu.sa/handle/20.500.14154/5147يتسم عالمنا المعاصر بالصراعات والعنف الذي يعيق تحقيق التنمية والاستقرار، مما يؤثر سلباً على مستقبل الأجيال القادمة، وفي ظل هذه الظروف الراهنة كان لزاماً على المؤسسات التعليمية والاجتماعية أن تتحمل مسئولياتها، فقد ظهرت الحاجة الماسة إلى قيم تشكل عالماً قائماً على أساس العدالة والتضامن، والتسامح، والحرية، والتعاون، والتنمية المستدامة، وحماية البيئة والرفاهية لكل البشر, ولا يتحقق هذا كله بدون ثقافة السلام. فتنشئة الأطفال على ثقافة السلام يجب أن تبدأ منذ دخول الطفل إلى مرحلة رياض الأطفال وتستمر .ar-SAThesis