Browsing by Author "الغفيلي، طارق راشد عبدالله"

Now showing 1 - 1 of 1

Restricted
ما حُكم عليه بأنه عامي في معجم لسان العرب، جمعاً ودراسة
(Saudi Digital Library, 2017) الغفيلي، طارق راشد عبدالله; الجمعه، خالد محمد سليمان
قدمت هذه الرسالة إلى قسم اللغة العربية وآدابها في كلية اللغة العربية والدراسات الاجتماعية في جامعة القصيم في عام ألف وأربع مئة وتسع وثلاثين من الهجرة الموافق للعام السابع عشر بعد الألفين من الميلاد (١٤٣٩هـ - ۲۰۱۷م)، وذلك لاستكمال متطلبات الحصول على درجة دكتوراه الفلسفة في الدراسات اللغوية، وهي في مجلد واحد من خمس مئة وثمان وسبعين صفحة معجم جمع الباحث في رسالته مئة وواحداً وثمانين استعمالاً نسبها بعض أهل اللغة إلى العوام في لسان العرب لابن منظور، محكم على ستة وستين استعمالاً منها بأنها صواب؛ منها أربعة وأربعون استعمالاً في المستوى اللفظي، وواحد وعشرون استعمالاً في المستوى الدلالي وحكم على خمسة وسبعين استعمالاً بأنها خطأ؛ منها ثلاثة وخمسون استعمالاً في المستوى اللفظي، واثنان وعشرون استعمالاً في المستوى الدلالي، وشكت عن التصريح بحكم أربعين استعمالاً؛ منها اثنان وثلاثون استعمالاً في المستوى اللفظي، وثمانية استعمالات في المستوى الدلالي، وقد وزعها الباحث على مسائل حسب طبيعتها المناسبة لخطة البحث. وقد وجد الباحث - بعد دراسة أقوال علماء اللغة لمئة وسبع وخمسين مسألة وجهاً من وجود الإصابة بعد تقليب الأقوال والنظر في حال المسألة، وحكم على أربع وعشرين مسألة منها بالخطأ؛ لأنه لم يجد لها من السماع دليلاً، ولم ير فيها إلى الصواب تأويلاً. وقد قسم الباحث رسالته على هذا النحو: - المقدمة: تحدث فيها الباحث عن تعريف بالموضوع ومشكلاته وأهميته وأهم أسباب اختياره والدراسات السابقة عليه ومنهج البحث وخطته. - التمهيد: تحدث فيه الباحث بإسهاب عن مصطلح العامي والمصطلحات المتعلقة به، وعرض للكتب المصنفة في بابي لحن العامة وصوابها، وتعريف بمعجم لسان العرب وصاحبه. - الفصل الأول: وهو في جمع الاستعمالات التي حكم عليها بأنها عامية صحيحة ثم دراستها، وفيه توطئة نظرية عن هذا الفصل، ثم أفرد المبحث الأول لمسائل البنية والتركيب وأفرد المبحث الثاني لمسائل الدلالة، ثم ختم الفصل بخلاصة ما فيه. - الفصل الثاني: وهو في جمع الاستعمالات التي حكم عليها بأنها عامية خطأ ثم دراستها، وفيه توطئة نظرية عن هذا الفصل، ثم أفرد المبحث الأول لمسائل البنية والتركيب، وأفرد المبحث الثاني لمسائل الدلالة، ثم ختم الفصل بخلاصة ما فيه. - الفصل الثالث: وهو في جمع الاستعمالات التي حكم عليها بأنها عامية وسكت عن بيان صوابها من الخطأ، وفيه توطئة نظرية عن هذا الفصل، ثم أفرد المبحث الأول لمسائل البنية والتركيب، وأفرد المبحث الثاني لمسائل الدلالة، ثم ختم الفصل بخلاصة ما فيه. - الخاتمة وتحدث فيها الباحث عن أهم نتائج بحثه وتوصياته. - الفهارس وقد حوت فهارس للآيات والأحاديث وأقوال العرب والشعر واستعمالات العوام والمصادر والمراجع والموضوعات.
10 0