فهم الخصائص الفردية والسياقية المرتبطه باحتمالية اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى: نهج البقاء على قيد الحياة متعدد المستويات والتحليل المكاني الجغرافي
No Thumbnail Available
Date
Authors
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
فشل القلب الاحتقاني هو مصدر قلق صحي متزايد وحالة مكلفة. يمثل العبء الطبي والاقتصادي المتزايد لدخول المستشفيات مشكلة كبيرة للمرضى وأسرهم ولدى نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة. تفرض إعادة الدخول المفرط إلى المستشفى عبئًا هائلًا على المرضى الذين يعانون من فشل القلب الاحتقاني ولكن أيضًا على نظام الرعاية الصحية. أثناء الانتقال من المستشفى إلى المنزل ، قد يكون بعض المرضى أكثر عرضة للإصابة بنوبات إعادة الدخول المبكر الى المستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة مابعد التسريح من المستشفى. هناك قدر كبير من الأبحاث التي تركز على فهم الخصائص الفردية وعوامل الخطر الإكلينيكية في توقع إعادة الدخول المبكر الى المستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة مابعد التسريح من المستشفى ، مثل زيادة العمر والإقامات الطويلة في المستشفى. ومع ذلك ، لم يتم تضمين عوامل مهمة إضافية ، مثل تلك الموجودة على المستوى السياقي للمرضى والتي قد تساهم في ارتفاع مخاطر اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى في نماذج التنبؤ بالمخاطر. عند التفكير في تعافي المرضى وانتقالات الرعاية بعد دخولهم المستشفى من أجل فشل القلب الاحتقاني، من المهم تحديد دور بيئة ما بعد الخروج من المستشفى في إعادة الدخول المبكر الى المستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة مابعد التسريح من المستشفى لمرضى قصور القلب الاحتقاني. يتم تعريف بيئة الرعاية بعد خروج من المستشفى على أنها التفاعل بين العوامل الفردية والعائلية والبيئية وكيفية ارتباط هذه العوامل ببعضها البعض.
الغرض: دراسة تطوير وتقييم نماذج خوارزميات التنبؤ بالمخاطر التي تفحص عوامل الخطر على المستوى الفردي والسياقي المرتبطه باحتمالية إعادة الدخول المبكر لمرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى استنادا إلى إطار مفاهيمي مقتبس من نموذج سلوكي، فحص وقياس العوامل الفرديه والسياحية وتاثير الحرمان الاجتماعي والاقتصادي المرتبط باحتمالية اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى. الطرق: في الدراسه الاولى، تم استخدام اطار منهجي يليه تحليل موضعي لتقييم نماذج خوارزميات التنبؤ بالمخاطر التي تفحص عوامل الخطر على المستوى الفردي والسياقي المرتبط باحتمالية اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة مابعد المستشفى. تماشياً مع الاطار التفاهمي المحاسبي، تم انتقاء، فحص، وقياس العوامل الفرديه والسياقية الي قد تؤثر على مرحلةما بعد الخروج من المستشفى. في الدراسه الثانيه ، تم استخدام بيانات لمرضى لنمذجة مخاطر العرضة اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى ب استخدام تحليل نهج البقاء متعدد المستويات لتحليل التاثيرات الثابته والعشوائية الي تجمع العوامل على المستوى الفردي والسياقي. اخيراً، تم استخدام تقنية نُظم المعلومات الجغرافيه وتقنية التحليل المكاني لتقييم تاثير الحرمان الاجتماعي والاقتصادي في زيادة خطر اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى. النتائج: تظهر نتائج الدراسة أن نماذج التنبؤ بالمخاطر لاعادة دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح استخدمت عوامل الخطر المتعلقة بالمجال المؤهب للفرد (مثل التركيبة السكانية) ؛ عدد قليل من نماذج التنبؤ بالمخاطر استخدمت عوامل الخطر المتعلقة بمجال التمكين الفردي (الدعم الاجتماعي) ؛ وفحصت غالبية نماذج التنبؤ بالمخاطر عوامل الخطر المتعلقة بمجال الاحتياجات الفردية (مثل وجود حالات مرضية متعددة) للتمييز بين المرضى الذين أعيد ادخالهم مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى. على المستوى السياقي ، تضمنت نماذج التنبؤ بالمخاطر عددًا قليلاً جدًا من العوامل المتعلقة بالنظم الصحية والمجالات البيئية (مثل المرضى المقيمين في المناطق الحضرية أو الريفية) المرتبطة الذين أعيد ادخالهم مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى. تظهر نتائج الدراسة الثانيه مجموعة متنوعة من عوامل الخطر على المستوى الفردي والسياقي المتعلقة بخطر اعاده دخول مرضى فشل القلب الاحتقاني الى المسستشفى خلال ٣٠ يوم من مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى. فيما يتعلق بعوامل الخطر على المستوى الفردي ، ارتبطت فترات المكوث في المسستشفى ، والتواجد في الوحدة الجراحية بزيادة المخاطر خلال مرحلة ما بعد التسريح من المستشفى. فيما يتعلق بعوامل الخطر على المستوى السياقي ، فإن الدخل الأسري المنخفض وا