تأثير مصادر مختلفة من التسميد النتروجيني ومثبط النترته (النترابيرين) على النمو والمحتوى الكيميائي لنبات السبانخ

dc.contributor.authorعلياء بنت معيوض بن عويض الجعيد
dc.date2009
dc.date.accessioned2022-05-18T13:41:43Z
dc.date.available2022-05-18T13:41:43Z
dc.degree.departmentكلية العلوم
dc.degree.grantorPrincess Nourah Bint Abdul Rahman University
dc.description.abstractومما لا شك فيه، أن التسميد الزائد عن حاجة النبات يمكن أن يسبب تلوثاً خطيراً للبيئة، كما يتراكم في أجزاء النبات المختلفة مسببة ضرراً للمستهلك. وقد تتحول إلى مركبات النترات Nitrates المتراكمة في جسم النباتات، وبعدها يمكن أن تتحول في معدة الإنسان إلى مركبات النيترايت Nitrites الأمر الذي يسبب بعض الأمراض الخطيرة. كما وجد أن أيون النترات (NO3-) يختزل داخل الجسم إلى نيتريت (NO2-) مكونا "نيتروزأمينNitrosamine " الذي يسبب أمراضاً سرطانية. كما أن تراكم الأكسالات الناتج عن التسميد المفرط يؤدي في الجسم إلى تكوين حصوات الكلى والمثانة نتيجة لتكوين أكسالات الكالسيوم، وانخفاض نسبة الكالسيوم في الجسم مما يؤثر على تكوين العظام، وقد وجد أن نوع السماد وصورة النيتروجين المضاف من أهم العوامل المحددة لتراكم النترات في النبات. فالأسمدة النيتروجينية النتراتية اشد ضرراً للبيئة لاحتوائها علي أيون النترات NO3)-) السريع الحركة في التربة نتيجة ذوبانه وقابليته للحركة بسهولة في المحلول الأرضي مما يزيد من امتصاص النباتات له وتراكمه في أنسجتها بتركيزات ضارة.
dc.identifier.other6448
dc.identifier.urihttps://drepo.sdl.edu.sa/handle/20.500.14154/4761
dc.language.isoar_SA
dc.publisherSaudi Digital Library
dc.thesis.levelMaster
dc.thesis.sourcePrincess Nourah Bint Abdul Rahman University
dc.titleتأثير مصادر مختلفة من التسميد النتروجيني ومثبط النترته (النترابيرين) على النمو والمحتوى الكيميائي لنبات السبانخ
dc.typeThesis
Files
Collections