Imam Mohammad Ibn Saud Islamic University
Permanent URI for this collectionhttps://drepo.sdl.edu.sa/handle/20.500.14154/211
Browse
Item Restricted العَوَامِلُ ذَاتُ العَلاقَةِ بالتَّقَاعُدِ الـمُبَكِّرِ لَدَى مُعَلِّمِيْ الـمَرْحَلَةِ الثَّانَوِيَّةِ مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِ قَائِدِيْ الـمَدَارِسِ والـمُشْرِفِيْنَ التَّرْبَوِيِّيْنَ فِي مَدِيْنَةِ الرِّيَاضِ(Saudi Digital Library, 2018-01-30) Alessa, Hesham Hamad Abdullah; العيسى، هشام حمد عبدالله; Mahjoub, Essam Jaber Ramadanهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العوامل (الشخصيّة، والاجتماعيَّة، والوظيفيّة) ذات العلاقة بالتقاعُد المبكِّر لدى معلِّمي المرحلة الثانويَّة، من وجهة نظر قائدي المدارس والمشرفين التربويين بمدينة الرياض، وتسليط الضوء عليها للوقوف على أسبابها، وهدفت كذلك إلى التعرّف على الفروق ذات الدلالة الإحصائيَّة بين متوسطات أفراد عينة الدِّراسَة نحو العوامل ذات العلاقة بالتقاعُد المبكِّر لدى معلِّمي المرحلة الثانويَّة تبعًا لمتغيِّرات (الوظيفة -سنوات الخبرة -المؤهِّل العلمي-نوع المؤهل-التخصُّص التدريسي) ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي عبر تطبيق استبانة على عينة مكونة من (208) مشرفاً تربوياً و (274) قائداً مدرسياً تم اختيارها بطريقة عشوائية بسيطة. وتوصلت نتائج الدِّراسَة إلى ما يلي: 1- جاءت العوامل الوظيفية ذات العلاقة بالتقاعد المبكر لدى معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الرياض في المرتبة الأولى بدرجة موافقة كبيرة، وجاءت تليها العوامل الشخصية ذات العلاقة بالتقاعد المبكر لدى معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الرياض في المرتبة الثانية بدرجة موافقة كبيرة، ثمَّ تليها جاءت العوامل الاجتماعية ذات العلاقة بالتقاعد المبكر لدى معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الرياض في المرتبة الثالثة بدرجة موافقة كبيرة. 2- في العوامل الشخصية وبدرجة موافقة كبيرة جداً جاءت: تخوّف المعلم من تغيّر نظام التقاعد في المرتبة الأولى، وتلاها شعور المعلم العام بالتعب والإرهاق في نهاية كل يوم دراسي في المرتبة الثانية، ثمَّ في الثالثة انزعاج المعلم نتيجة محدودية مشاركته في القرارات التربوية التي تصدر من المسؤولين. 3- في العوامل الاجتماعية وبدرجة موافقة كبيرة جاءت: افتقاد وجود جمعيات مهنية تنادي بتحسين الأمور المادية للمعلم في المرتبة الأولى، وتلاها افتقاد المدرسة إلى صندوق للتكافل الاجتماعي يدعم المعلمين في المرتبة الثانية، ثمَّ جاء تدنّي المكانة الاجتماعية للمعلم في المرتبة الثالثة. 4- في العوامل الوظيفية وبدرجة موافقة كبيرة جداً جاءت: زيادة ضغوط العمل لدى المعلم في المرتبة الأولى، وتلاها قلة توافر نظام حوافز فاعل للمعلم في المرتبة الثانية، ثمَّ جاءت زيادة العبء الوظيفي لدى المعلم في المرتبة الثالثة. 5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط استجابة أفراد الدراسة تُعزّى لمتغير الوظيفة لصالح قائدي المدارس الثانوية على المشرفين التربويين، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزّى للمتغيرات التالية: (المؤهل العلمي-نوع المؤهل-سنوات الخبرة-التخصّص التدريسي).65 0Item Restricted تصور مقترح لتطوير وحدات الأنشطة الطلابية بالجامعات السعودية في ضوء تطبيقات الذكاء الاصطناعي(Saudi Digital Library, 2023-11-10) Alessa, Hesham Hamad Abdullah; العيسى، هشام حمد عبدالله; Alsakran, Abdullah Faleh Rashedهدف البحث إلى إيجاد تصور مقترح لتطوير وحدات الأنشطة الطلابية بالجامعات السعودية في ضوء تطبيقات الذكاء الاصطناعي من خلال التعرف على أبرز التجارب العالمية المعاصرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات، والكشف عن واقع تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات السعودية من وجهة نظر الطلاب، وتحديد معوقات ومتطلبات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات السعودية من وجهة نظر مشرفي الأنشطة. واستخدمت المنهج الوصفي المسحي، والمنهج الوثائقي، وتم اختيار عينة عشوائية عددها (394) من طلاب و(97) من مشرفي الأنشطة في بعض الجامعات السعودية، وتمثلت الأداة في الاستبانة. وبيّنت أهم النتائج أن الطلاب بالجامعات يرون أن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات جاء بدرجة ضعيفة بشكل عام، حيث بلغ متوسط موافقتهم على محور واقع تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات (2.03 من 5.00)، وأهم هذه الممارسات: يتم إنجاز مهام الأنشطة الطلابية المتعلقة بالرياضيات من خلال تطبيق iTalk Learn. ويتم التخطيط للأنشطة المختلفة من خلال ردود الفعل المتكررة للطلاب. وتبين أن مشرفي الأنشطة بالجامعات موافقين بدرجة كبيرة على معوقات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات، حيث بلغ متوسط موافقتهم على محور معوقات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات (4.13 من 5.00)، وأهمها: قلة الوقت المتاح للطلاب للتدّرب على استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية. والتكلفة العالية لتجهيز القاعات بما تحتاجه من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية. وتبين أن مشرفي الأنشطة بالجامعات موافقين بدرجة عالية جداً على متطلبات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات، حيث بلغ متوسط موافقتهم على محور متطلبات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية في الجامعات (4.37 من 5.00)، وأهمها توعية أسر الطلاب حول أهمية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية, وتبني وزارة التعليم استراتيجية متكاملة لاستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية ودعم المشاركة المجتمعية لاستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة الطلابية.437 0