SACM - Algeria
Permanent URI for this collectionhttps://hdl.handle.net/20.500.14154/68433
Browse
Item Restricted Fostering Effective Oral Expressions : A Critical Review Of Three Empirical Studies(University Of Algiers 2-Abou AlKacem Saadallah, 2024-07-07) Alsubaie, Hessa; Fostering Effective Oral Expression: A Critical Review Of Three Empirical Studies.Abstract: This study presents the role of role-play in fostering oral expression. The study starts with a theoretical overview of role-play, its importance, advantages, and limitations. After this theoretical background, three practical samples of applying role-play in classrooms are investigated in details, the studies were conducted in three different geographical contexts, and on different levels of students. The study concludes with a comparison between these three sample articles and their results on improving oral expressions.5 0Item Restricted الاكتئاب لدى المرأة العانس وعلاقته بجودة الحياة(جامعة الجزائر, 2023-05-17) Alqahtani, Nada; نعيمة، زطوطوهدفت الدراسة الحالية الى الكشف عن العلاقة بين الاكتئاب لدى المرأة العانس وعلاقته بجودة الحياة، وجرت الدراسة على عينة من النساء العوانس قوامها (100) عانس لم يسبق لها الزواج، وقد اعتمدت في ذلك على المنهج الوصفي (الارتباطي – المقارن) لملائمته لطبيعة الدراسة، وذلك في المجتمعين السعودي والجزائري. استعملت الباحثة مقياس بيك (back) للاكتئاب، ومقياس جودة الحياة للإجابة على تساؤلات الدراسة وفرضياتها التي نصت على (سرد الفرضيات) كما اعتمدنا على الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss) في المعالجة الإحصائية للمعطيات. اسفرت النتائج على عدم وجود فروق في جودة الحياة بين المرأة العانس (السعودية والجزائرية) ووجود علاقة عكسية بين الاكتئاب وجودة الحياة.282 0Item Restricted أثر صعوبات التعلم على التوافق النفسي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في المدرسة السعودية بالجزائر(جامعة الجزائر 2, 2024) الزهراني ، رحمة ناصر; زيان ، سعيدهدف البحث الى الكشف عن أثر صعوبات التعلم على التوافق النفسي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في المدرسة السعودية بالجزائر من خلال دراسة العلاقة بين صعوبات تعلم القراءة والتوافق النفسي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية. والوصول إلى تحديد أهمية التوافق النفسي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية بالمدرسة السعودية بالجزائر. كما دلت نتائج البحث على وجود أثر بعلاقة عكسية وذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 فأقل بين درجة صعوبات التعلم وبين التوافق النفسي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في المدرسة السعودية بالجزائر مما يدل على أنه كلما نقصت درجة صعوبات التعلم كلما زاد التوافق النفسي والاجتماعي. واستنتجت الباحثة على أن هناك زيادة في صعوبات التعلم مما اثرت على التوافق النفسي والاجتماعي لتلاميذ المرحلة الابتدائية وبما أن التلميذ بحاجة كبيرة للتوافق النفسي والاجتماعي لأهميته في التحصيل الدراسي وخفض من درجة صعوبات التعلم. كما توصي الباحثة بأن تهتم إدارة المدرسة بالإرشاد النفسي والاجتماعي وتجعل منه إدارة تابعة لأمانة الشؤون الطلابية ممثلة من جميع أساتذة المراحل الدراسية. وأن يتلقى جميع الأساتذة دورات حتمية في التعامل مع ذو صعوبات التعلم حتى يتمكنوا من ممارسة مهامهم التعليمية بشكل جيد. وتوفير بنية تعليمية ملائمة لتطبيق برنامج تعليمي خاص بذو صعوبات التعلم في المدرسة وإزالة كافة المعوقات البشرية والمادية والفنية التي تحول دون انتشاره في النظام التعليمي بمختلف المراحل والمجالات.95 0Item Restricted حقوق الطفل في المواثيق الدولية والاتفاقيات الدولية(جامعة الجزائر 1, 2024) السبيعي, مها; دهيمي, محمدباعتبار إن الطفل هو الركيزة الأساسية في بناء المجتمع فإن الواقع يعكس ذلك ونظراً لخطورة الوضعية الراهنة للطفل في الوقت الحالي إذا أصبح الاعتداء على الحقوق الاساسية للطفل بشكل علني ولقد حصرنا نطاق دراستنا في حقوق الطفل في الإعلانات والاتفاقيات والمواثيق الدولية وآليات حمايتها التي منحتها مختلف النصوص الدولية للإجابة على التساؤلات التالية : ما هو الاطار القانوني الذي يحمي فئة الأطفال من أي انتهاكات التي تمس بحقوقهم؟ ماهي الآليات المكرسة لحماية حقوقهم على المستوى الدولي و الاقليمي؟80 0Item Restricted حقوق الطفل في المواثيق الدولية والاتفاقيات الدولية(جامعة الجزائر 1, 2024) المقاطي, أبرار; دهمي, محمديعتبر الأطفال هبة عظيمة من اللّٰه عز وجل للإنسان، يختص بها من يشاء من عباده و يمنعها عمن يشاء من خلقه، إذ يسعد الفؤاد بمشاهدتهم ، وتقر العين برؤيتهم، وتبتهج النفس بمحادثتهم، فهم زهرة الحياة الدنيا ، ولقد بشرت الملائكة بهم الرسل لقوله تعالى: "يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشَّرُكَ بِغُلَامِ اسْمُهُ يَحْيَىٰ لَمْ نَجْعَل لَهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا" سورة مريم الآية 07، وكذلك في قوله تعالى : "نَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمْ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ" سورة آل عمران الآية 39،اذ يعد أطفال اليوم هم شباب الغد، ورجال ونساء المستقبل، وهم مرآة المجتمع، وعلينا إعدادهم إعدادا سليما يشرف الأمة ،لان ذلك يعد حماية لمستقبل البشرية اذ نعتبر مرحلة الطفولة أحد أهم المراحل في حياة الانسان حيث يتصف الانسان في هذه الفترة من عمره بالهشاشة والضعف لكونه يخضع للنمو العقلي والجسدي بشكل مستمر وملحوظ حيث يعيش الطفل هذه الفترة من عمره باعتماده الكلي أو النسبي على والديه أو إخوته أو باقي أفراد أسرته لكونه لا يزال غير مؤهلا للتصرف بشكل مستقل كليا في اتخاذ القرارات ، بحيث يكون الطفل عاجزا عن المطالبة بأهم حقوقه الأساسية أو باتخاذ أي جراء قانوني في حالة إنتهاكها، وهذا ما يستدعي توفير الرعاية الخاصة والحماية القانونية للازمة لفئة الطفولة بإعتبارها فئة هشة و حساسة و مستضعفة مقارنة بغيرها من الفئات في المجتمعات الداخلية وفي المجتمع الدولي ككل، وتجدر الإشارة إلى أن بوادر الاهتمام الدولي بحقوق الطفل قد ظهرت لأول مرة منذ صدور إعلان جنيف لحقوق الطفل عام 1924 وصولا إلى إتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989 حيث شكلت هذه الأخيرة منعرجا ومنعطفا حاسما في تاريخ الإهتمام الدولي و القانوني بهذه الفئة حيث لقيت هذه الاتفاقية ترحيبا كبيرا على الصعيد الدولي وصادقت عليها عدة دول في العالم،حيث إتفقت الإرادة الدولية على تبني اتفاقية دولية تعتني بحقوق الطفل والتي جعلت منه كيانا مستقلا له حقوقا خاصة به، ثم دعت الحاجة بعدها إلى تبني بروتوكولين ملحقين للاتفاقية،وقد تبع هذه النصوص القانونية وسائل وآليات تسهر على تكريسها وتفعيلها على أرض الواقع، إذ لا يخفى علينا دور كل من الصليب الأحمر ومنضمة اليونيسيف إذ تختص هذه الأخيرة متابعة واقع الطفولة ومدى التزام الدول بتطبيق بنود اتفاقية حقوق الطفل هذا من جهة97 0