الأحاديث المرفوعة في كتاب غريب الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلام (157 - 224هـ) رحمه الله من الحديث رقم (301) إلى الحديث رقم (400) : تخريجًا ودراسة

No Thumbnail Available

Date

2013

Journal Title

Journal ISSN

Volume Title

Publisher

Saudi Digital Library

Abstract

أهداف الرسالة: تهدف الرسالة إلى أمور منها: ۱- تخريج أحاديث غريب الحديث لأبي عبيد من كتب السنة؛ بالاعتماد على جمع الطرق، والمقارنة بين ألفاظ الرواة. في تقويتها أو تضعيفها، بتطبيق علم العلل والقواعد الحديثية. ٢- دراسة أسانيد أبي عبيد من جهة رواتها وسماع بعضهم من بعض. - دراسة أسانيد أبي عبيد مقارنة بأسانيد الأئمة الآخرين والنظر في أثر هذه المقارنة - دراسة الكلمة الغريبة في الحديث، ومقارنة كلام أبي عبيد بكلام غيره من علماء الغريب. خطة البحث: يتكون البحث من مقدمة وتمهيد، وقسمين، وخاتمه وفهارس، وتفصيل ذلك على النحو التالي: المقدمة: وقد بينت فيها: أهمية الموضوع وأسباب اختياره، وأهداف الموضوع ، ثم ذكرت خطة البحث، والمنهج الذي سرت عليه في تخريج و دراسة الأحاديث. التمهيد وفيه ثلاثة مباحث: المبحث الأول: لمحة موجزة عن علم غريب الحديث، وفيه أربعة مطالب: المطلب الأول: تعريف علم غريب الحديث. المطلب الثاني: أسباب نشأة الغريب في حديث رسول الله المطلب الثالث: أهمية علم غريب الحديث. المطلب الرابع: أهم المؤلفات في غريب الحديث. المبحث الثاني: تعريف موجز بالإمام أبي عبيد القاسم بن سلام، وفيه سبعة مطالب: المطلب الأول: اسمه ونسبه المطلب الثاني ولادته ونشأته وطلبه للعلم وحرصه عليه. المطلب الثالث: شيوخه والآخذون عنه. المطلب الرابع: عبادته وزهده. المطلب الخامس: مكانته وثناء العلماء عليه. المطلب السادس: وفاته. المطلب السابع: أشهر مؤلفاته. المبحث الثالث: تعريف موجز بكتاب "غريب الحديث" لأبي عبيد، وفيه أربعة مطالب: المطلب الأول: تسمية الكتاب. المطلب الثاني: موضوع الكتاب، وكيفية ترتيبه، ومنهجه. المطلب الثالث: موارد المصنف في كتابه. المطلب الرابع: بيان منزلة الكتاب، وأهم مزاياه. القسم الأول: الدراسة، وفيه: دراسة أثر كتاب أبي عبيد في كتب الغريب بعده. القسم الثاني: الأحاديث المرفوعة في كتاب "غريب الحديث لأبي عبيد"، من الحديث رقــــم (۳۰۱) إلى الحديث رقم (٤٠٠) تخريجا ودراسة. الخاتمة: وفيها أهم النتائج. الفهارس الفنية. منهج البحث: يتلخص المنهج الذي سلكته في كتابة هذا البحث في النقاط التالية: المطلب الأول: تعريف علم غريب الحديث. المطلب الثاني: أسباب نشأة الغريب في حديث رسول الله المطلب الثالث: أهمية علم غريب الحديث. المطلب الرابع: أهم المؤلفات في غريب الحديث. المبحث الثاني: تعريف موجز بالإمام أبي عبيد القاسم بن سلام، وفيه سبعة مطالب: المطلب الأول: اسمه ونسبه المطلب الثاني ولادته ونشأته وطلبه للعلم وحرصه عليه. المطلب الثالث: شيوخه والآخذون عنه. المطلب الرابع: عبادته وزهده. المطلب الخامس: مكانته وثناء العلماء عليه. المطلب السادس: وفاته. المطلب السابع: أشهر مؤلفاته. المبحث الثالث: تعريف موجز بكتاب "غريب الحديث" لأبي عبيد، وفيه أربعة مطالب: المطلب الأول: تسمية الكتاب. المطلب الثاني: موضوع الكتاب، وكيفية ترتيبه، ومنهجه. المطلب الثالث: موارد المصنف في كتابه. المطلب الرابع: بيان منزلة الكتاب، وأهم مزاياه. القسم الأول: الدراسة، وفيه: دراسة أثر كتاب أبي عبيد في كتب الغريب بعده. القسم الثاني: الأحاديث المرفوعة في كتاب "غريب الحديث لأبي عبيد"، من الحديث رقــــم (۳۰۱) إلى الحديث رقم (٤٠٠) تخريجا ودراسة. الخاتمة: وفيها أهم النتائج. الفهارس الفنية. منهج البحث: يتلخص المنهج الذي سلكته في كتابة هذا البحث في النقاط التالية: رابعا: دراسة الحديث: ١- أستفتح الحكم على الحديث بالنص على حال إسناد أبي عبيد، "أو إسناد الإمام المختار"، فأوضح حال رواته واتصال الإسناد أو انقطاعه. - أنظر بعد ذلك في الطرق الأخرى للحديث الماضية في تخريجه، موضحة أثرها على إسناد أبي عبيد صحة أو ضعفًا، وأعتني في سبيل ذلك بما في الأسانيد من اختلافات وعلل. ٣- إن كان موضع الشاهد لأبي عبيد في الصحيحين أو أحدهما، فلا أذكر من شواهده سوى ما كان في الصحيحين أو أحدهما، وإن كان موضع الشاهد خارج الصحيحين، فإنني أعتني بشواهد الحديث، حسب حاجة الحديث. خامسا: دراسة الكلمة الغريبة: من أتناول بالدراسة اللفظ الغريب الذي من أجله ساق أبو عبيد الحديث، وأقارن رأي أبي عبيد برأي غيره ، أئمة الغريب واللغة، وذلك بالرجوع لكتب غريب الحديث الأخرى، وكتب اللغة بصفة عامة فإن كانوا موافقين له نوهت في الهامش المؤلفاتهم، وإن خالفوه أو تعقبوه عرضت أقوالهم. أهم النتائج: وقد وصلت في هذا البحث بتوفيق الله وعونه وتسديده إلى عدة نتائج من أهمها: 1 - أصالة كتاب غريب الحديث لأبي عبيد؛ فهو أول أصل من أصول هذا العلم، وهو من أجل كتب الغريب التي جمعت بين الغريب وسياق النصوص مسنده. ٢- ضخامة كتاب غريب الحديث، وكثرة ما يحوي من النصوص المروية بالأسانيد، والآراء الفقهية واللغوية ومكانته لدى المحدثين والفقهاء واللغويين. ٣- الشخصية العلمية الفريدة التي يتمتع بها الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام، وقد تحلّى ذلك في سعة الرواية، وتفننه في علوم شتى زائدة على علــم الحـديث، وكثـرة التصنيفات المسندة. ٤- لم يلتزم أبو عبيد رحمه الله بإيراد الأحاديث الصحيحة، بل توســــع حـــــى أورد الأحاديث الضعيفة، والضعيفة جدا، ولعله قصد الاستيعاب للأحاديث التي تشمل الكلمات الغريبة، لا البحث عن صحيحها دون ضعيفها. ه كثير من الأحاديث التي استدل بها أبو عبيد في كتابه هي أحاديث غريبة الألفاظ، بالنسبة لأحاديث السنة النبوية. ٦- خلال بحثي ظهر لي أن تراجم الرواة خارج الكتب الستة تحتاج إلى مزيد عنايـــة وتوسع لقلة الكتب المصنفة عنهم، على عكس الرواة في الكتب الستة؛ إذ كثر كلام أهل العلم عنهم وكثرت الكتب المصنفة في تراجمهم بما لا يحتاج معه الباحث إلى مزيد غالبا. ٧- من الفوائد التي استفدتها في هذه الرسالة أن التوسع في تخريج الحديث المختلف فيه، تفيد الباحث بفوائد كثيرة؛ منها: الاطلاع على مصادر السنة النبوية، ومنها الاطلاع على ألفاظ الأحاديث والمقارنة بينها، ومنها ظهور أوجــه جديــدة في الاختلاف في الحديث قد لا تكون مذكورة في كتب العلل وغير ذلك من الفوائد. ٨- وقد تبين لي من دراسة اللفظة الغربية أن معظم علماء اللغة والغريب المتقدمين قد اتفقوا في تحديد دلالة غالب الألفاظ الغريبة ومعانيها، والقليل منها اختلفوا فيها أو زادوا عليها. ٩_ وأختم هذا الملخص ببعض الإحصائيات عن الأحاديث في هذه الرسالة: عدد الأحاديث التي قمت بدراستها ثمانية وتسعون حديثا، بلغ عدد الأحاديث هذا وأسأل الله تبارك وتعالى أن ينفع بهذا الجهد، وأن يجعله خالصا لوجهــــه الكريم، وأستغفر الله العظيم من كل ذنب وخطيئة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد الصحيحة ستة وثلاثين حديثا، وبلغ عدد الأحاديث الحسنة خمسة أحاديث، وبلغ عدد الأحاديث الضعيفة اثنين وخمسين حديثا. وعلى آله وصحبه أجمعين.

Description

Keywords

Citation

Endorsement

Review

Supplemented By

Referenced By

Copyright owned by the Saudi Digital Library (SDL) © 2025