Qassim University
Permanent URI for this communityhttps://hdl.handle.net/20.500.14154/67997
Browse
4 results
Search Results
Item Restricted واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم(Saudi Digital Library, 2021) البكري، رباب صالح محمد; أحمد بكر، سحر إبراهيمهدفت الدراسة إلى التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية وفقاً لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، بالإضافة إلى الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، وكذلك التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين وجهة نظر معلمات رياض الأطفال حول المعوقات التي تواجههن في تفعيل معايير التعلم المبكر تعزى لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، وتقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تسهم في تفعيل دور المعلمات لمعايير التعلم المبكر بناءً على نتائج الدراسة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام أداة الاستبانة، وتم توزيعها على أفراد العينة التي بلغت (۳۰۰) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والأهلية بمنطقة القصيم وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل المعايير جاء بدرجة عالية جداً، حيث تأتي التربية الإسلامية بالمرتبة الأولى، يليها العمليات المعرفية والمعلومات العامة، وبالمرتبة الثالثة تأتي الصحة والتطور البدني، يليها الوطنية والدراسات الاجتماعية، ويأتي معيار التطور الاجتماعي - العاطفي بالمرتبة الخامسة، يليه معيار نهج التعلم، وفي الأخير يأتي معيار التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة كأقل معيار بين معايير التعلم المبكر النمائية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المختلفة تعزى لمتغير التخصص. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في (التطور الاجتماعي - العاطفي، العمليات المعرفية والمعلومات العامة) باختلاف متغير سنوات الخبرة. هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية وفقاً لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، بالإضافة إلى الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، وكذلك التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين وجهة نظر معلمات رياض الأطفال حول المعوقات التي تواجههن في تفعيل معايير التعلم المبكر تعزى لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، وتقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تسهم في تفعيل دور المعلمات لمعايير التعلم المبكر بناءً على نتائج الدراسة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام أداة الاستبانة، وتم توزيعها على أفراد العينة التي بلغت (۳۰۰) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والأهلية بمنطقة القصيم وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل المعايير جاء بدرجة عالية جداً، حيث تأتي التربية الإسلامية بالمرتبة الأولى، يليها العمليات المعرفية والمعلومات العامة، وبالمرتبة الثالثة تأتي الصحة والتطور البدني، يليها الوطنية والدراسات الاجتماعية، ويأتي معيار التطور الاجتماعي - العاطفي بالمرتبة الخامسة، يليه معيار نهج التعلم، وفي الأخير يأتي معيار التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة كأقل معيار بين معايير التعلم المبكر النمائية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المختلفة تعزى لمتغير التخصص. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في (التطور الاجتماعي - العاطفي، العمليات المعرفية والمعلومات العامة) باختلاف متغير سنوات الخبرة. هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، والتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية وفقاً لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، بالإضافة إلى الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه معلمات رياض الأطفال في تفعيل معايير التعلم المبكر النمائية في مؤسسات ما قبل المدرسة بمنطقة القصيم، وكذلك التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين وجهة نظر معلمات رياض الأطفال حول المعوقات التي تواجههن في تفعيل معايير التعلم المبكر تعزى لمتغيرات (التخصص، الخبرة، نوع الروضة)، وتقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تسهم في تفعيل دور المعلمات لمعايير التعلم المبكر بناءً على نتائج الدراسة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام أداة الاستبانة، وتم توزيعها على أفراد العينة التي بلغت (۳۰۰) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والأهلية بمنطقة القصيم وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تفعيل المعايير جاء بدرجة عالية جداً، حيث تأتي التربية الإسلامية بالمرتبة الأولى، يليها العمليات المعرفية والمعلومات العامة، وبالمرتبة الثالثة تأتي الصحة والتطور البدني، يليها الوطنية والدراسات الاجتماعية، ويأتي معيار التطور الاجتماعي - العاطفي بالمرتبة الخامسة، يليه معيار نهج التعلم، وفي الأخير يأتي معيار التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة كأقل معيار بين معايير التعلم المبكر النمائية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المختلفة تعزى لمتغير التخصص. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في (التطور الاجتماعي - العاطفي، العمليات المعرفية والمعلومات العامة) باختلاف متغير سنوات الخبرة. المعلمات دور - دور توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع في تفعيل المعايير المتمثلة في (نهج التعلم التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة، الوطنية والدراسات الاجتماعية باختلاف متغير سنوات الخبرة، وذلك لصالح ممن خبرتهن (٥- أقل من ١٠ سنوات). - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في التربية الإسلامية، الصحة والتطور البدني باختلاف متغير سنوات الخبرة، وذلك لصالح ممن خبرتهن (۲۰) سنه فأكثر). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الكلية لواقع المعلمات في تفعيل المعايير المتمثلة في التطور الاجتماعي - العاطفي، التطور اللغوي والمعرفة المبكرة للقراءة والكتابة العمليات المعرفية والمعلومات العامة الوطنية والدراسات الاجتماعية، التربية الإسلامية، الصحة والتطور البدني باختلاف متغير نوع الروضة. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع دور تفعيل المعايير فيما يتعلق بنهج التعلم باختلاف متغير نوع الروضة، وذلك لصالح ممن يعملن بروضات أهلية. هناك موافقة إلى حد ما بين أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات و نصاب المعلمة عدد الأطفال لكل طفل وقلة موارد الروضة وضعف تجهيزاتها، إضافة إلى زيادة الأعباء غير التدريسية على المعلمة، وقلة تبادل الزيارات الصفية بين المعلمات في الروضة). المعلمات في - ومن أبرزها (ارتفاع من توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات في تفعيل المعايير باختلاف متغير التخصص، وذلك لصالح ممن تخصصهن رياض الأطفال. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات في تفعيل المعايير باختلاف متغير سنوات الخبرة، وذلك لصالح ممن خبرتهن (١٠ إلى أقل من ٢٠ سنه). - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول المعوقات التي تواجه المعلمات في تفعيل المعايير باختلاف متغير نوع الروضة. وفي ضوء ما توصلت الدراسة من نتائج قدمت الباحثة عدداً من المقترحات.167 0Item Restricted متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن من وجهة نظر المعلمات(Saudi Digital Library, 2021) العوده، أنهار محمد; معوض، فاطمه عبدالمنعمهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة البراعة التنظيمية وأبعادها لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن من وجهة نظر المعلمات، وإذا ما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط استجابة أفراد العينة حول ممارسة قائدات المدارس الثانوية الحكومية لأبعاد البراعة التنظيمية في منطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن تعزى إلى متغيرات: (المؤهل العلمي، سنوات الخبرة في مجال التعليم، عدد الدورات التدريبية تحت مكتب الاشراف التربوي)، وكذلك التعرف على متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن، وإذا ما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط استجابة أفراد العينة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن تعزى إلى متغيرات المؤهل العلمي سنوات الخبرة في مجال التعليم، عدد الدورات التدريبية تحت مكتب الاشراف التربوي، ولتحقيق ذلك تم استخدام المنهج الوصفي، واعتمدت الإستبانة كأداة لجمع البيانات، وقد تكونت من محورين ممارسة أبعاد البراعة التنظيمية في ضوء منهجية كايزن وتمثلت بالتالي براعة الاستكشاف براعة الاستثمار المرونة التنظيمية)، ومتطلبات تحقيق البراعة التنظيمية في ضوء منهجية كايزن والمتمثلة في ( متطلبات تنظيمية إدارية متطلبات بشرية، متطلبات مادية، متطلبات تقنية)، مطبقة على عينة مكونة من (٣٤١) معلمة اخترن بطريقة عشوائية بسيطة، من منطقة القصيم التعليمية، خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي ١٤٤١-١٤٤٢هـ، توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها: . أن درجة ممارسة قائدات المدارس الثانوية الحكومية للبراعة التنظيمية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن من وجهه نظر المعلمات متحققة بدرجة كبيرة حيث بلغ المتوسط الوزني للاستجابات الكلية على هذا المحور من محاور الاستبانة ٣,٥٦٢ ، بانحراف معياري ١,٢٠٦. . حصل بعد براعة الاستكشاف على اعلى ممارسة تم يليه بعد براعة الاستثمار، وفي الترتيب الأخير بعد المرونة التنظيمية، كما جاءت جميع الابعاد متحققة بدرجة كبيرة. توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة ممارسة قائدات المدارس الثانوية الحكومية لأبعاد البراعة التنظيمية في منطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن ترجع لاختلاف المؤهل العلمي، الصالح الفئة الأقل من البكالوريوس. لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة ممارسة قائدات المدارس الثانوية الحكومية لأبعاد البراعة التنظيمية في منطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن ترجع لاختلاف سنوات الخبرة في مجال التعليم، وعدد الدورات التدريبية الحاصلة عليها تحت إشراف مكتب الإشراف التربوي. . أن متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن من وجهه نظر المعلمات جاءت على درجة كبيرة، حيث بلغ المتوسط الوزني للاستجابات الكلية على هذا المحور من محاور الاستبانة ٣,٦٢٩ بانحراف معياري ۱,۰۹۷. حصلت المتطلبات التقنية على الدرجة الأعلى من بين الأبعاد، ثم يليه بالترتيب الثاني بعد المتطلبات بشرية، اما في الترتيب الثالث فقد جاء بعد المتطلبات التنظيمية الإدارية؛ وفي الترتيب الأخير بعد متطلبات مادية. توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى ۰٫۰۱ في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالدرجة الكلية للمتطلبات التنظيمية الإدارية والمتطلبات البشرية ترجع لاختلاف المؤهل العلمي، لصالح الفئة الأقل من البكالوريوس، بينما كانت الفروق في الاستجابة حول المتطلبات المادية دالة إحصائياً. لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالمتطلبات التقنية ترجع لاختلاف المؤهل العلمي. . لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن ترجع لسنوات الخبرة في مجال التعليم. توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالدرجة الكلية للمتطلبات والمتطلبات البشرية والمتطلبات المادية ترجع لاختلاف عدد الدورات التدريبية، لصالح الفئة الحاصلة على ١٠ دروات فأكثر، كما توجد فروق في الاستجابة حول المتطلبات التقنية دالة إحصائياً. لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالمتطلبات التنظيمية الإدارية ترجع لاختلاف عدد الدورات التدريبية.توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة ممارسة قائدات المدارس الثانوية الحكومية لأبعاد البراعة التنظيمية في منطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن ترجع لاختلاف المؤهل العلمي، الصالح الفئة الأقل من البكالوريوس. لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة ممارسة قائدات المدارس الثانوية الحكومية لأبعاد البراعة التنظيمية في منطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن ترجع لاختلاف سنوات الخبرة في مجال التعليم، وعدد الدورات التدريبية الحاصلة عليها تحت إشراف مكتب الإشراف التربوي. . أن متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن من وجهه نظر المعلمات جاءت على درجة كبيرة، حيث بلغ المتوسط الوزني للاستجابات الكلية على هذا المحور من محاور الاستبانة ٣,٦٢٩ بانحراف معياري ۱,۰۹۷. حصلت المتطلبات التقنية على الدرجة الأعلى من بين الأبعاد، ثم يليه بالترتيب الثاني بعد المتطلبات بشرية، اما في الترتيب الثالث فقد جاء بعد المتطلبات التنظيمية الإدارية؛ وفي الترتيب الأخير بعد متطلبات مادية. توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى ۰٫۰۱ في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالدرجة الكلية للمتطلبات التنظيمية الإدارية والمتطلبات البشرية ترجع لاختلاف المؤهل العلمي، لصالح الفئة الأقل من البكالوريوس، بينما كانت الفروق في الاستجابة حول المتطلبات المادية دالة إحصائياً. لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالمتطلبات التقنية ترجع لاختلاف المؤهل العلمي. . لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن ترجع لسنوات الخبرة في مجال التعليم. توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالدرجة الكلية للمتطلبات والمتطلبات البشرية والمتطلبات المادية ترجع لاختلاف عدد الدورات التدريبية، لصالح الفئة الحاصلة على ١٠ دروات فأكثر، كما توجد فروق في الاستجابة حول المتطلبات التقنية دالة إحصائياً. لا توجد فروق دالة إحصائياً في استجابات أفراد عينة الدراسة حول متطلبات تحقيق البراعة التنظيمية لدى قائدات المدارس الثانوية الحكومية بمنطقة القصيم في ضوء منهجية كايزن فيما يتعلق بالمتطلبات التنظيمية الإدارية ترجع لاختلاف عدد الدورات التدريبية. وفي ضوء ما اسفرت عنها الدراسة من نتائج أوصت الدراسة بالتوسع في ممارسة البراعة التنظيمية وأبعادها في مجال التعليم؛ من خلال عقد ورش عمل تدريبية حول ممارسة البراعة التنظيمية وابعادها وتضمينها كبنود لتقييم الأداء الوظيفي للقيادات، ومنح القيادات مساحة من الحرية والمرونة للإبداع والتميز في الاستثمار، وتبني المرونة التنظيمية ونشرها كثقافة مدرسية تحقق رؤية وأهداف المدرسة، واستحداث أنظمة وقوانين تدعم وتشجع التحسين المستمر في الأداء.86 0Item Restricted واقع تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمنطقة القصيم من وجهة نظر قادة المدارس(Saudi Digital Library, 2020) الرويسان، سالي سليمان محمد; معوض، فاطمة عبدالمنعمهدفت الدراسة إلى التعرف على درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمنطقة القصيم من وجهة نظر قادة المدارس وتحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات القيادات المدرسية، حول تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمنطقة القصيم، تعزى لمتغيرات: (الجنس، وسنوات الخبرة في تطبيق الجودة والدورات التدريبية في الجودة والمؤهل العلمي)، والكشف عن المعوقات التي تحد من تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمنطقة القصيم من وجهة نظر قادة المدارس، وتحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات القيادات المدرسية، حول المعوقات التي تحد من تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمنطقة القصيم، تُعزى لمتغيرات: (الجنس، وسنوات الخبرة في تطبيق الجودة والدورات التدريبية في الجودة، والمؤهل العلمي)، والتوصل إلى التوصيات التي تسهم بتطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمنطقة القصيم من وجهة نظر قادة المدارس الثانوية. وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، والاستبانة أداة، وتكوّن مجتمع الدراسة من قائدي وقائدات مدارس التعليم الثانوي التابعة لإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم والمكاتب التابعة لها، والبالغ عددهم (۱۹۳) قائدا وقائدة مدرسة، وتم التطبيق على كامل مجتمع البحث باعتماد أسلوب الحصر الشامل. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة بالمدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر قادة المدارس؛ متحقق بدرجة كبيرة جدا، حيث بلغت قيمة المتوسط الوزني للاستجابات الكلية على هذا المحور (٤,٢٢٦)، بانحراف معياري (٠,٧٦٣). . لا توجد فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد الدراسة، حول درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، تُعزى لاختلاف سنوات الخبرة في تطبيق الجودة، والدورات التدريبية في الجودة، والمؤهل العلمي فيما يتعلق ببعدي البيئة التربوية الجاذبة والشراكة المجتمعية. توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (۰,۰۱) في استجابات أفراد الدراسة حول درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، فيما يتعلق بالدرجة الكلية وأبعاد (القيادة المدرسية، وعمليات التعلم والتعليم والشراكة المجتمعية)، تُعزى لاختلاف ،الجنس، وكانت الفروق لصالح الإناث. وفيما يتعلق ببعد القيادة المدرسية تعزى لاختلاف المؤهل العلمي، وكانت الفروق لصالح مجموعة المؤهل العلمي بكالوريوس. . توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (٠,٠٥) في استجابات أفراد الدراسة، حول درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، فيما يتعلق ببعدي (البيئة التربوية الجاذبة، ورضا الأطراف المعنية والمستفيدين)، تُعزى لاختلاف الجنس، وكانت الفروق لصالح الإناث، وفيما يتعلق بالدرجة الكلية ويُعدي عمليات التعلم والتعليم، ورضا الأطراف المعنية والمستفيدين)، تعزى لاختلاف المؤهل العلمي، وكانت الفروق لصالح مجموعة المؤهل العلمي بكالوريوس. معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة بالمدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر قادة المدارس متحققة بدرجة كبيرة؛ حيث بلغت قيمة المتوسط الوزني للاستجابات الكلية على هذا المحور (٣,٨٤٤)، بانحراف معياري (١,٠٥٣). . توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (۰٫۰۱) في استجابات أفراد الدراسة، حول المعوقات المتعلقة بالمعلم/ المعلمة التي تحول دون تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، تُعزى لاختلاف الجنس، وكانت الفروق لصالح الذكور. . توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (٠٥,.) في استجابات أفراد الدراسة، حول معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، فيما يتعلق بالدرجة الكلية والمعوقات المتعلقة بالمتعلم، تعزى لاختلاف المؤهل العلمي وكانت الفروق لصالح مجموعة المؤهل العلمي ماجستير فأعلى. . توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى ثقة (۰,۰۱) في استجابات أفراد الدراسة، حول المعوقات المتعلقة بالمتعلم، التي تحول دون تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، تُعزى لاختلاف الدورات التدريبية في الجودة. لا توجد فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد الدراسة، حول المُعوّقات التي تحول دون تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم، فيما يتعلق بالدرجة الكلية، والمعوقات (المتعلقة بالإدارة المدرسية، والبيئة المدرسية والمتعلم والمجتمع)، تُعزى لاختلاف ،الجنس، وسنوات الخبرة في تطبيق الجودة، وفيما يتعلق بالدرجة الكلية والمعوقات المتعلقة بالإدارة المدرسية، والمعلم/ المعلمة، والبيئة المدرسية، والمجتمع)، تُعزى لاختلاف الدورات التدريبية في الجودة، واختلاف المؤهل العلمي. وأوصت الدراسة بعدد من التوصيات، منها: -1 بناء خطة استراتيجية وتشغيلية، وخطط بديلة بمشاركة منسوبي المدرسة، وفق متطلبات سوق العمل والدراسة الجامعية، وتوظيف الشراكات المجتمعية في تنفيذ البرامج وفق المدة المحددة، ومتابعة ومراقبة مدى تحقيقها للأهداف ومطابقتها لمعايير الاعتماد. وضع . خطط للتحسين ومراجعتها بعمل التعديلات اللازمة على الخطط بشكل مستمر، مبنية على الشكاوى والمقترحات ومتابعة نتائج الطلاب والبرامج والمشاريع ومراقبتها، وتحقيق المحاسبية في ذلك، وبناء نظام للتحفيز إثر تحقيق الإنجازات من قبل لجنة الجودة والتميز داخل المدرسة. إجراء تقييم ذاتي للمدرسة، مبني على تحليل نتائج الطلاب، وقياس رضا المستفيدين والأطراف المعنية، وإعداد تقرير يفيد بذلك، ومقارنة أداء المدرسة. أهداف وفق معايير ما تحققه مع من محددة، ومقارنة ذلك مع المدارس المنافسة لها، ورفع تقرير التقييم لجهة الاعتماد من أجل التقويم الخارجي؛ للاعتماد من قبل لجنة الجودة والتميز داخل المدرسة.100 0Item Restricted الإدارة الإلكترونية وعلاقتها بالحد من الفساد الإداري في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر المعلمات(Saudi Digital Library, 2021) الحميد، حصه عبدالعزيز حسن; العوفي، عواطف عليهدفت الدراسة إلى معرفة مستوى تطبيق الإدارة الإلكترونية ودرجة ممارسة الفساد الإداري في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر المعلمات، وإذا ما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى تطبيق الإدارة الإلكترونية ودرجة ممارسة الفساد الإداري في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم تعزى لمتغيرات (التخصص، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، الدورات التدريبية مكان المدرسة من وجهة نظر المعلمات، ومعرفة طبيعة العلاقة بين تطبيق الإدارة الإلكترونية والحد من الفساد الإداري في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر المعلمات واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، واعتمدت الاستبانة كأداةً للدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (٣٦٣) معلمة من معلمات المرحلة الثانوية بمنطقة القصيم في مدينة بريدة ومحافظتي عنيزة والبدائع، أختيرت بطريقة عشوائية. وتوصلت الدراسة إلى نتائج ومن أهمها أن مستوى تطبيق الإدارة الإلكترونية في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر المعلمات متحقق بدرجة متوسطة، وكشفت النتائج أن مستوى ممارسة الفساد الإداري في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر المعلمات متحقق بدرجة ضعيفة، وأظهرت النتائج أنه توجد علاقات سالبة دالة إحصائياً بين تطبيق الإدارة الإلكترونية ودرجة ممارسة الفساد الإداري في المدارس الثانوية بمنطقة القصيم من وجهة نظر المعلمات والعلاقة السالبة هنا تؤكد أن تطبيق الإدارة الإلكترونية يسهم في الحد من الفساد الإداري، فكلما زاد مستوى تطبيق الإدارة الإلكترونية، تقل درجة الفساد الإداري، وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بوضع استراتيجية شاملة على مستوى الأجهزة الإدارية بالمدارس من أجل تطبيق الإدارة الإلكترونية بشكل فعال، والعمل على تحسين البنية التحتية وإعدادها بما يتوافق مع متطلبات الإدارة الإلكترونية الناجحة، وتخصيص ميزانية مناسبة من أجل متطلبات تطبيق الإدارة الإلكترونية في المدرسة.72 0