Saudi Universities Theses & Dissertations
Permanent URI for this communityhttps://drepo.sdl.edu.sa/handle/20.500.14154/11
Browse
2165 results
Search Results
Item Open Access القراءات الشاذة المروية عن الإمام يحيى بن وثَّاب وتوجيهها من أول سورة المائدة إلى آخر سورة الأنبياء (دراسة نظرية تطبيقية)(Qassim University, 2024) الخراز ,رغد عبدالله; الضالع, فهدهدفت هذه الدراسة إلى دراسة القراءات الشاذّة المروية عن الإمام يحيى بن وثَّاب وتوجيهها. وقد اشتمل هذا البحث على تمهيد؛ وفيه مقدمات عن القراءات الشاذَّة، ثمَّ تفرَّع البحث إلى قسمين: القسم الأول: (الدراسة النظرية)، وفيه فصلان: الفصل الأول: تم الحديث حول القيمة العلمية لقراءة الإمام يحيى بن وثَّاب، من خلال (التعريف به، وبيان طرق الإمام يحيى في الإقراء والرواية، ومنزلة قراءة يحيى عند أئمة القراءات، وأثر هذه القراءة على مؤلفات التفسير). والفصل الثاني: تم ذكر أنواع القراءات الشاذة المروية عن الإمام يحيى بن وثَّاب، وهي القراءات الموافقة في المعنى لقراءة الجمهور، والقراءات المخالفة في المعنى لقراءة الجمهور، والقراءات المخالفة للأصل اللغوي، والقراءات المخالفة للإعراب النحوي، والقراءات المخالفة للوزن الصرفي، والقراءات المخالفة لرسم المصحف. القسم الثاني: (القسم التطبيقي)، وفيه تم جمع القراءات الشاذة الواردة عن الإمام يحيى بن وثَّاب من أول سورة المائدة إلى آخر سورة الأنبياء، وقد بلغت مائة وواحد وأربعين قراءة شاذة، ودراسة هذه القراءات بذكر من وافق ابن وثَّاب عليها، واستقراء ذلك من كتب القراءات والتفسير واللغة، وبيان أثرها في التفسير واللغة -حسب ما تقتضيه القراءة-.31 0Item Restricted سِتَّة سِيجْمَا كَمَدْخَلٍ لإِدَارَةِ التَّحَوُّلِ نَحْوَ الاقْتِصَادِ الْمَعْرِفِيِّ فِيْ مَدَارِسِ التَّعْلِيْمِ العَامِّ "نَمُوْذَجٌ مُقْترَحٌ"(Qassim University, 2025) الحربي, ساره شامان عبدالله; Al-Harbi, Sarah Shaman Abdullah; الصالحي، خالدهدفت الدِّراسَة إلى التعرُّف على واقع إدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ، ومتطلَّبات تطبيق ستَّة سيجما كمدخل لإدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ في مدارس التَّعليم العامِّ، من وجهة نظر عينة الدِّراسَة، والكشف عن الفروق بين استجابات عينة الدِّراسَة حول واقع إدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ، ومتطلَّبات تطبيق ستَّة سيجما كمدخل لإدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ، في مدارس التَّعليم العامِّ، تُعزى للمتغيِّرات: (طبيعة العمل، والخبرة في مجال الإدارة أو الإشراف، والإدارة التعليميَّة، والدورات التدريبيَّة في مجال الإدارة أو الإشراف)، إضافةً إلى تفسير النتائج المتطرفة التي تظهر في المرحلة الكميَّة، حول واقع إدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ، ومتطلَّبات تطبيق ستَّة سيجما كمدخل لإدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ في مدارس التَّعليم العامِّ، ثم تقديم نموذج مقترَح لتطبيق ستَّة سيجما كمدخل لإدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ في مدارس التَّعليم العامِّ. واستخدمت الدِّراسَة المنهج المزجي، بالتصميم التتابعي التفسيري، من خلال أداتي الاستبانة في المرحلة الأولى، ثم المقابلة في المرحلة الثانية. ولتحقيق أهداف الدِّراسَة تم اختيار عينة طبقيَّة من مديرات ومشرفات مدارس التَّعليم العامِّ، بلغ عددها 353 فردًا في المرحلة الكميَّة، و١٧ مُشاركة في المرحلة النوعيَّة من إدارات التعليم: (القصيم - المنطقة الشرقيَّة – حائل - المدينة المنوَّرة - عسير). وقد أظهرت نتائج الدِّراسَة أنَّ واقع إدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ في مدارس التَّعليم العامِّ متحقَّق بدرجة متوسِّطة؛ حيث جاء بعد الابتكار والبحث والتطوير أولًا بدرجة مرتفعة، يليه بعد التدريب والتعليم والموارد البشريَّة، وبعد البنية التنظيميَّة المحفزة، وبعد البنية التحتيَّة المعلوماتيَّة بدرجة متوسِّطة على التوالي. وجاءت متطلَّبات تطبيق ستَّة سيجما كمدخل لإدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ بدرجة موافقة مرتفعة جدًّا (موافق بشدَّة)، حيث حقَّقت جميع الأبعاد درجة موافقة مرتفعة جدًّا، فيما عدا مرحلة التعريف درجة مرتفعة، وجاء الترتيب كالتالي: متطلَّبات تطبيق ستَّة سيجما كمدخل لإدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ (مرحلة التحسين)، يليها مرحلة التحليل، ثم مرحلة الرقابة، ثم مرحلة القياس، وأخيرًا مرحلة التعريف. وأظهرت النتائج وجود فروق بين استجابات عينة الدِّراسَة حول واقع إدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ بشكل عامٍّ، وفي ثلاثة أبعاد، لصالح المديرات، بينما لا توجد فروق في بعد البنية التنظيميَّة المحفزة. أما بالنسبة لمتغيِّر الخبرة والدورات التدريبيَّة في مجال الإدارة أو الإشراف فلم توجد فروق؛ وقد وجدت فروق بالنسبة للإدارة التعليميَّة في واقع إدارة التحوُّل نحو الاقتصاد المعرفيِّ في مدارس التَّعليم العامِّ بشكل عامٍّ، وفي بُعدي (الابتكار والبحث والتطوير، والبنية التحتيَّة المعلوماتيَّة)، لصالح الإدارة العامة للتعليم بالقصيم. ووجدت فروق في المتطلَّبات وفقًا لطبيعة العمل، لصالح المشرفات في الأبعاد (القياس، والتحليل، والتحسين)؛ بينما لا توجد فروق بالنسبة لسنوات الخبرة والدورات التدريبيَّة والإدارة التعليميَّة. وقد أوصت الدِّراسَة بأن توفُّر وزارة التعليم البنية التحتيَّة المناسبة لتشغيل المختبرات والمعامل الافتراضيَّة، ووضع قوانين وسياسات تنظم المشاريع والابتكارات لحماية حقوق المؤلفين والمبدعين مع ضرورة توعية منسوبي التعليم والطلاب بأهميَّة حقوق الملكيَّة الفكريَّة.23 0Item Open Access بيئة تعلم إلكترونية تشاركية قائمة على اختلاف نمطي توجيه بوت المحادثة وأثرها على تنمية مهارات البرمجة والمشاركة الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية(جامعة القصيم, 2025) القحطاني, نوف مريّع; المدهوني, فوزية بنت عبداللههدفت الدِّراسة الحاليَّة إلى الكشف عن أثر بيئة تعلم إلكترونية تشاركية قائمة على اختلاف نمطي توجيه بوت المحادثة: (موجه بالمحتوى/ موجه بالمستخدم) في تنمية مهارات البرمجة بلغة ترميز النص التشعبي HTML، والمشاركة الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض، واتبعت الدراسة المنهج التطويري القائم على المنهج الوصفي التحليلي، والمنهج التطويري المنظومي، والمنهج التجريبي ذي التصميم شبه التجريبي لمجموعتين تجريبيتين بالقياسين: القَبْلي والبَعْدي، وتكوّنت عينة الدراسة من (53) طالبة، تم اختيارهنّ عشوائيًا من طالبات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض، وتم تقسيمهن عشوائيًا على مجموعتين تجريبيتين؛ حيث درست المجموعة التجريبية الأولى بالاعتماد على بيئة تعلم إلكترونية تشاركية قائمة على نمط توجيه بوت المحادثة (موجه بالمحتوى)، وشملت (26) طالبة؛ بينما درست المجموعة التجريبية الثانية بالاعتماد على بيئة تعلم إلكترونية تشاركية قائمة على نمط توجيه بوت المحادثة (موجه بالمستخدم)، وشملت (27) طالبة. أما عن أدوات الدراسة فتمثلت في أداة الاختبار التحصيلي، ومقياس المشاركة الإلكترونية، اللّتان تم تطبيقهما (قَبْليًا وبَعْديًا)، وأداة بطاقة الملاحظة التي تم تطبيقها بَعْديًا، وذلك على كلتيْ مجموعتي الدراسة، وبتحليل البيانات تم التوصل إلى تفوق المجموعة التجريبية الثانية والتي درست باستخدام بيئة تعلم إلكترونية تشاركية قائمة على نمط بوت المحادثة موجه بالمستخدم في التطبيق البَعْدي للاختبار التحصيلي لقياس الجانب المعرفي لمهارات البرمجة، وبطاقة الملاحظة لقياس الجانب الأدائي لمهارات البرمجة، ومقياس المشاركة الإلكترونية. هذا، وإنه بناءً على ما تم التوصل إليه من نتائج تم الخُروج بِمجموعة من التوصِيَات والمقترحات.25 0Item Open Access ممكنات الإبداع الإداري لدى مديرات المدارس الحكومية في مدينة بريدة(Qassim Unviersity, 2024-12-08) Alrasheedi, Jawaher; Alromh, Mohammadهدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى درجة توافر ممكنات الإبداع الإداري (التنظيمية، الشخصية، الثقافية والاجتماعية) لدى مديرات المدارس الحكومية في مدينة بريدة، والتحقق من وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة تعزى لمتغير "المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، الدورات التدريبية". واستخدمت الدراسة المنهج الكمي بأسلوبه الوصفي، وكانت الاستبانة هي أداة الدراسة، وبلغت عينة الدراسة (١٤٥) مديرة تمثل مجتمع الدراسة الذي يبلغ (٢٣٣) مديرة، وخلصت نتائج الدراسة إلى أن درجة توافر الممكنات التنظيمية الداعمة للإبداع الإداري لدى مديرات المدارس الحكومية جاءت بدرجة "عالية"، وبمتوسط حسابي(٣.٦٨)، كما أن درجة توافر الممكنات الشخصية لدى مديرات المدارس الحكومية في مدينة بريدة جاءت بدرجة "عالية جدًّا" وبمتوسط حسابي(٤.٢٨)، أما درجة توافر الممكنات الثقافية والاجتماعية لدى مديرات المدارس الحكومية في مدينة بريدة فجاءت بدرجة "عالية" وبمتوسط حسابي (٣.٤٥). وكشفت نتائج الدراسة أيضًا وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (٠.٠٥) فأقل بين أفراد عينة الدراسة تعزى لمتغير (سنوات الخبرة، المؤهل العلمي) حول درجة توافر الممكنات التنظيمية، كذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (٠.٠٥) فأقل بين أفراد عينة الدراسة تعزى لمتغير (سنوات الخبرة، والدورات التدريبية) للممكنات الشخصية. وقدمت الدراسة بعض التوصيات منها تخصيص ميزانية للإبداع الإداري لإعطاء المديرة الحرية المالية التي تكفل التطور المستمر، والعمل على تكثيف الدورات التدريبية للمديرات في المجال الإداري، وتعزيز التواصل مع المجتمع المحلي، وعقد الدورات التثقيفية لأولياء الأمور عن أهمية الإبداع ودعم المدرسة في ذلك.34 0Item Open Access بِناءُ الكَفاءاتِ المِهَنِيَّةِ لِلمُوَجِّهينَ الطُّلَّابِيِّينَ بِاِستِخدامِ المُمارَسَةِ المُبْنِيَّةِ عَلَى الأَدِلَّةِ عِندَ التَّعامُلِ مَعَ صَدَماتِ المُراهِقينَ(جامعة القصيم, 2024) الخميسي, عائشة ردن; Al-Khamissi, Aisha Reden; عبده بدر الدين, كمالهدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية برنامج تدخل مهني لبناء الكفاءات المهنية للموجهين الطلابيين باستخدام الممارسة المبنية على الأدلة عند التعامل مع صدمات المراهقين. ولتحقيق الهدف تم تصميم تدخل مهني باستخدام الممارسة القائمة على الأدلة، اعتمدت الدراسة على المنهج المزجي ذو التصميم المضمن، والذي يجمع بين التصميم شبه التجريبي باستخدام القياس القبلي والبعدي لعينة واحدة، وبيانات نوعية جُمعت عن طريق مقابلات شبه مقننة. شمل مجتمع الدراسة الموجهين الطلابيين في المرحلتين المتوسطة والثانوية في جدة، حيث تم اختيار (30) موجهًا. تم تطبيق التدخل المهني بواقع (16) جلسة، أظهرت النتائج الكمية وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي درجات عينة الدراسة على مقياس بعد (المعارف، القيم، المهارات) للممارسة المبنية على الأدلة قبل وبعد التدخل المهني، لصالح القياس البعدي. أظهرت النتائج الكمية وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة الدراسة على مقياس بعد (المعارف، القيم، المهارات) للممارسة المبنية على الأدلة قبل وبعد التدخل المهني بمستوى دلالة (0.00)، لصالح القياس البعدي، وأثر استخدام برنامج التدخل المهني لبناء الكفاءات المهنية للموجهين الطلابيين باستخدام الممارسة المبنية على الأدلة (المعارف، القيم، المهارات) عند التعامل مع صدمات المراهقين لدى عينة البحث أثر كبير. وقدمت نتائج تحليل البيانات النوعية تفسيرًا وفهمًا أعمق لنتائج الدراسة في جزئها الكمي، حيث أظهرت تحسينًا في المعرفة وزيادة الثقة لدى الموجهين، وتغييرًا في الممارسات من خلال استراتيجيات جديدة، بالإضافة إلى تقديرهم للقيم المهنية المرتبطة بالممارسة المبنية على الأدلة، وبناءً على هذه النتائج توصي الدراسة بالتدريب المستمر للموجهين على الممارسة المبنية على الأدلة، وتوفير موجهين متخصصين لدعم وتنفيذ الممارسة القائمة على الأدلة في المؤسسات التعليمية، وتقييم برامج تدخل تستند إلى الأدلة العلمية للتعامل مع صدمات المراهقين.18 0Item Open Access Impact of Consuming Formulated Date and Fruit-Based Nutritional Bars on Thermic Effect of Feeding and Postprandial Fat Oxidation in Healthy Individuals(Qassim University, 2024) Alsalamah, Aseel Ali; Althwab, Sami; Alfheeaid, Haniيعتبر تناقص توليد الحرارة بعد الأكل ( (DIT- Diet induced thermogenesis، وأكسدة الدهون من عوامل الخطر لزيادة وزن الجسم والسمنة ، التي كثيراً ما يُقال إنها منتشرة بين السكان السعوديين. التمور الطازجة، والمنتجات القائمة على التمر، على سبيل المثال يستهلك بسكويت التمر على نطاق واسع في المملكة العربية السعودية، ومنطقة الخليج العربي، ويعتبر التمر الفاكهة الأكثر استهلاكًا في هذه البلدان. و هكذا، قدم علماء الأغذية في جامعة القصيم لوحًا غذائيًا مبنيًا على التمر تم صياغته حديثًا ( (DBNB- Date-Based Nutritional Bar يتكون DBNB من مزج معجون التمر مع أنواع مختلفة من البروتين من المكسرات، ومساحيق حليب البقر (الكازين وبروتين مصل اللبن).التركيب الغذائي العام لـ(DBNB) هو 58٪ كربوهيدرات ، 7٪ دهون، و 21٪ بروتين ، والذي يعتبر منتجًا غذائيًا عاليًا بالكربوهيدرات ، والبروتين. تشير الدراسات السابقة إلى أن تناول وجبات غنية بالكربوهيدرات يمكن أن يؤثر سلباً على صحة التمثيل الغذائي بما في ذلك تقليل التوليد الحراري بعد الأكل، وزيادة تخزين الدهون مقارنة بتناول وجبات غنية بالبروتين. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي الوجبات الغنية بالكربوهيدرات إلى تقليل الشبع مقارنةً بالوجبات الغنية بالدهون و / أو البروتين مما يزيد من خطر زيادة وزن الجسم. على الرغم من أن تركيبة المغذيات الكبرى للوح التغذية القائم على التمر ((DBNB، ولوح التغذية بالفاكهة المختلطة هي نفسها تقريبًا، إلا أن أنواع السكريات، والألياف والمغذيات الدقيقة التي تحتوي عليها مختلفة. نظرًا لأن الإنتاج التجاري لـ DBNB مستهدف، فقد تم فحص آثاره الصحية، ومقارنتها بالمنتجات المماثلة مثل تلك المصنوعة من الفواكه المختلطة. لذلك، كان الهدف من هذه الدراسة التحقيق في تأثير استهلاك DBNB ومقارنتها باستهلاك الطاقة المتطابقة، والمغذيات الكبرى القائمة على شريط غذائي قائم على الفاكهة عن طريق معرفة معدل التمثيل الغذائي، والتي تشمل التوليد الحراري بعد الأكل ( (DIT ، وأكسدة الدهون على المتطوعين الذكور الأصحاء. أشارت النتائج التي توصلنا إليها إلى أنه لا يوجد فرق معنوي في معدل الأيض، والتأثير الحراري للغذاء، وأكسدة الدهون بين ألواح الفاكهة، وألواح التمر. يشير هذا إلى أن كلا النوعين من القضبان لهما تأثيرات مماثلة على معدل الأيض، والتأثير الحراري للتغذية، وأكسدة الدهون. من المهم ملاحظة أنه قد توجد اختلافات في المحتوى الغذائي المحدد بين القضبان، ولكنها لا تؤدي إلى اختلافات ملحوظة بين معدل الأيض، والتأثير الحراري للتغذية، وأكسدة الدهون، ويمكن أن تعزى هذه النتائج إلى التشابه في الخصائص الغذائية، مثل الألياف، والمواد المغذية الأخرى، بين الفاكهة والتمر.54 0Item Open Access فاعلية الممارسة العامة للخدمة الاجتماعيَّة في علاج المدمنين في ضوء المتغيرات الحديثة دراسة مقارنة بين القطاعين الحكومي والخاص بمنطقة مكة المكرمة(Qassim University, 2024-10-03) صالح بن علي بن جار النبي الحارثي; ALharthi, Saleh; سليمان, بدر الدين كمال; Sulaiman, Badr Aldeenهَدَفَت هذه الدراسة إلى التعرف على فاعلية الممارسة العامة في علاج المدمنين في ضوء المتغيرات الحديثة، ومعرفة فاعلية كل مرحلة من مراحل الممارسة من وجهة نظر كلٍّ من المدمنين والأخصائيين الاجتماعيين، في كلٍّ من القطاع الحكومي والقطاع الخاص بمنطقة مكة المكرمة. اعتمدت هذه الدراسة على المنهج التجريبي الذي يعتمد على التصميمات ما قبل التجريبية باستخدام تصميم المجموعة الواحدة، مستخدمًا مقياسين لمعرفة آراء المبحوثين وعددهم (144) من "المدمنين"، و(18) من الأخصائيين الاجتماعيين في منطقة مكة المكرمة، ومستخدمًا برنامج تحليل الحزم الإحصائية (SPSS) لتحليل البيانات، وطُبّقت عليهم أداتا الدراسة المُعَدّتَينِ من قبل الباحث. أظهرت الدراسة وجود فاعلية للممارسة العامة في علاج المدمنين في ضوء المتغيرات الحديثة، وذلك من خلال متوسط إجابات "المدمنين" حيث أجابوا بمستوى (مرتفع)، وكذلك من خلال متوسط إجابات "الأخصائيين الاجتماعيين" حيث أجابوا بمستوى (مرتفع) أيضًا كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في فاعلية الممارسة العامة من وجهة نظر المدمنين، في كلٍّ من مرحلة الارتباط والتقدير، ومرحلة الإنهاء فقط، وذلك لصالح القطاع الخاص. وبشكل عام أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في فاعلية الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية في علاج المدمنين بين كلٍّ من القطاع الحكومي (إرادة)، والقطاع الخاص (مركز رشد ومركز قويم) بمنطقة مكة المكرمة. وخرجت الدراسة بعدد من التوصِيَات من أبرزها: تعزيز مهارات الأخصائيين في استخدام تقنيات العلاج الحديثة، وإدارة الحالات المعقدة، تطوير منصات رقمية للتوعية، وتبادل المعلومات بين المستفيدين والمتخصصين، وتعزيز دور المنظمات غير الحكومية والمجتمعية في تقديم الدعم للمدمنين.47 0Item Restricted 23 0Item Restricted A Sociolinguistic Study of Dialect Contact in Qassimi Arabic: The Case of Qassimi Speakers in Riyadh(Qassim University, 2024) Almayouf, Shahad; Alrojaie, Yousefتناولت هذه الرسالة النتائج اللغوية الناجمة عن اتصال اللهجات السعودية المختلفة بعضها ببعض من خلال التركيز على المجتمع القصيمي المقيم في مدينة الرياض، المملكة العربية السعودية، والتي تتميز بالديناميكية الاجتماعية واللغوية الكبيرة. باستخدام إطار اللغويات الاجتماعية المبنية على التباين اللغوي (Variationist Sociolinguistic) والمستنير بالمفاهيم النظرية لـ Trudgill حول اتصال اللهجات (Dialect Contact)، بحثت هذه الدراسة على وجه التحديد في مدى تقارب المتحدثين باللهجة القصيمية في الرياض مع اللهجات السعودية الأخرى أو اختلافهم عنها في نطقهم لسمة لغوية بارزة في اللهجة القصيمية وهي ضمير المؤنثة المفردة الغائبة. سلط هذا البحث الضوء على تحليل تأثير الاتصال باللهجات السعودية الأخرى المحكية بالرياض على متحدثي اللهجة القصيمية في الرياض فيما يتعلق بنطق ضمير المؤنثة المفردة الغائبة. بالإضافة إلى ذلك، هدفت الدراسة إلى تحديد ما إذا كان التنوع في استخدام المتغير اللغوي مرتبط بالخصائص الديموغرافية للمشاركين، وخاصة فيما يتعلق بالعمر والجنس. جمعت الدراسة البيانات من خلال مقابلات مع اثنين وثلاثين متحدثًا للهجة القصيمية من المقيمين في مدينة الرياض. وتم استخدام برنامج SPSS 25 لإجراء التحليل الإحصائي للبيانات. أظهرت النتائج أن متحدثي اللهجة القصيمية في الرياض حافظوا إلى حد كبير على نطق ضمير المؤنثة المفردة الغائبة بشكله المعهود (ـَهْ)، ولكن كانت هناك أيضًا زيادة ملحوظة في الشكل الأحدث للمتغير (ـها). يشير هذا إلى أن المتغير اللغوي يخضع لتغيير تدريجي. أظهرت الدراسة أيضًا أثرًا كبيرًا للاتصال باللهجات، حيث إن التفاعل مع متحدثي اللهجات السعودية المختلفة في الرياض عزز تبني المتغير اللغوي الأحدث وساهم في تسوية المتغير الأصلي. أشارت النتائج المتعلقة بارتباط استخدام المشاركين للمتغير اللغوي وعمرهم وجنسهم إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية، ولكن لوحظت أنماط استخدام متسقة بين مجموعات العمر والجنس المختلفة. أشار التنوع المرتبط بالعمر في استعمال المتغير اللغوي إلى أن المتغير الأحدث (ـها) يُستعمَل في الغالب من قبل المتحدثين في منتصف العمر. ويتبع ذلك استعمال أقل، ولكن ملحوظ، بين الأفراد الأصغر سنا، في حين أظهر كبار السن أقل استخدام لهذا المتغير، مما يشير إلى تغير الأجيال في الممارسات اللغوية. كما كشفت نتائج تحليل التنوع اللغوي المتعلقة بالجنس أن النساء كُنَّ أكثر عرضة لتبني المتغير الجديد مقارنة بالرجال. تتوافق هذه النتيجة مع الاتجاهات اللغوية الاجتماعية الأوسع حيث تقود النساء في كثير من الأحيان التغيير اللغوي. وقد أبرز هذا التباين للمتغير اللغوي بحسب العمر والجنس دور العوامل الاجتماعية في تشكيل السلوك اللغوي. علاوة على ذلك، ومن خلال مقارنة الاختلافات اللغوية الملحوظة بين الجنسين وكيفية تفاعلها مع الفئات العمرية المختلفة ومستوى الاتصال للمتحدثين، فقد كشفت نتائج الدراسة أن النساء في منتصف العمر اللاتي يتمتعن بمستويات عالية من الاتصال كُنَّ أكثر عرضة لاستخدام المتغير الأحدث (ـها)، في حين كان البديل التقليدي (ـَهْ) أكثر تفضيلاً من قبل النساء المسنات ذوات الاتصال المنخفض. تشير أنماط الاستخدام المتسقة هذه من قبل الفئات الاجتماعية إلى وجود اختلافات كبيرة محتملة، مما يتطلب مزيدًا من البحث باستخدام حجم عينة أكبر وعبر أجيال متعددة. باختصار، سلطت هذه الدراسة الضوء على جانب أساسي يتجلى في لغويات التباين والتغير اللغوي وهو أن اللغة نظام ديناميكي ورمزي عرضة للتغيير متأثرًا بعوامل اجتماعية لغوية مختلفة، بما في ذلك مستوى اتصال الفرد وجنسه وعمره. لقد أثْرَت هذه الدراسة الأدبيات اللغوية الاجتماعية المتنوعة حول اللهجات السعودية من خلال إلقاء الضوء على الطبيعة الديناميكية للتنوع اللغوي داخل مدينة الرياض. ومن خلال تحليله المركّز لـضمير المؤنثة المفردة الغائبة، ألقى البحث الضوء على القضايا الحاسمة في لغويات التباين والتغير اللغوي، ولا سيما ظاهرة تسوية اللهجات (Dialect levelling). كما ساهمت هذه الدراسة أيضًا في الأدبيات الأوسع حول التغيير الناجم عن الاتصال (contact-induced change)، وأطر الاتصال باللهجات (dialect contact)، ونظرية الشبكة الاجتماعية (Social network theory)، ونظرية التكيف (Communication accommodation theory) من خلال إلقاء الضوء على التفاعل الدقيق بين الديناميكيات اللغوية المحلية وفوق المحلية (supralocal). على وجه التحديد، وسعت الدراسة إطار الاتصال باللهجات من خلال توفير أدلة تجريبية تدعم الحدوث المتزامن للتباعد (divergence) والتقارب (convergence)، مما يثري فهمنا لكيفية تنقل مستخدمو اللغة عبر مستويات متعددة من التأثير في بيئاتهم اللغوية.27 0Item Open Access أثر استخدام برنامج تصميم رقمي للرسومات الرمزية في الشعارات (الثابتة- المتحركة) لتنمية مهارات التفكير الابتكاري لطالبات المرحلة المتوسطة.(جامعة القصيم, 2024) العبدي، عفراء; المطلق، عبداللههدفت الدراسة إلى استكشاف تأثير استخدام برنامج تصميم رقمي للرسومات الرمزية في الشعارات (الثابتة-المتحركة) على تنمية مهارات التفكير الابتكاري لدى طالبات المرحلة المتوسطة. اعتمدت الدراسة على المنهج التجريبي، حيث اشتملت على(٣٠ طالبة) من طالبات الصف الثاني متوسط، تم تقسيمهن إلى مجموعتين تجريبيتين، الأولى تفاعلت مع الشعارات الثابتة، والثانية مع الشعارات المتحركة. وتم استخدم اختبار تورانس للتفكير الابتكاري الشكلي (ب) كأداة قياس. فأسفرت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائيًا لصالح التطبيق البعدي في المجموعة الأولى (الشعارات الثابتة) ضمن بعد (إدراك التفاصيل) والدرجة الكلية للاختبار، مما يشير إلى فعالية تصميم الشعارات الثابتة في تنمية مهارات التفكير الابتكاري. أما في المجموعة الثانية (الشعارات المتحركة)، فلا وجود لفروق دالة إحصائيًا، مما يعكس حاجة الطالبات لمهارات تقنية متقدمة وفترة تدريب أطول.كما أظهرت نتائج الفرضية الثالثة وجود فروق دالة إحصائيًا لصالح المجموعة الأولى في التطبيق البعدي، مع تأثير أكبر في مهارة (الأصالة- والطلاقة- والمرونة) والدرجة الكلية للاختبار. لذلك توصي الدراسة بتقديم برامج تدريبية مكثفة لتعليم تصميم الشعار المتحرك، مع تخصيص وقت كافٍ للتدريب العملي. وأكدت أهمية استخدام برامج التصميم الرقمي كأداة فعّالة لتطوير مهارات التفكير الابتكاري، مع تكييف الأنشطة التعليمية حسب مستوى الطالبات.67 0