Qassim University
Permanent URI for this communityhttps://hdl.handle.net/20.500.14154/67997
Browse
5 results
Search Results
Item Restricted مستقبل برامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم في ضوء تداعيات الثورة الصناعية الرابعة (سيناريوهات مستقبلية)(Qassim University, 2025) المسيطير، مشاعل سليمان; Al Mosaiteer, Mashael Sulaiman; الحضيف، فهد صالح; Al Hodhaif, Fahad Salehهدفت الدراسة إلى استشراف مستقبل برامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم من خلال التعرف على واقعها في ضوء تداعيات الثورة الصناعية الرابعة من وجهة نظر منسوبيها، وحصر العوامل المؤثرة فيها من وجهة نظر الخبراء، والتنبؤ بسيناريوهات مستقبلية لها من وجهة نظر الخبراء؛ ولتحقيق هذه الأهداف استخدمت الدراسة المنهج الوصفي بمدخله النوعي للتعرف على واقع برامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم في ضوء تداعيات الثورة الصناعية الرابعة من وجهة نظر منسوبيها، واستخدمت المقابلة كأداة لجمع البيانات من عينة قصدية مكونة من (١٠) منسوبين لبرامج الكلية التطبيقية بالجامعة، واستخدمت أسلوب دلفاي لحصر العوامل المؤثرة في برامج الكلية التطبيقية من وجهة نظر الخبراء، بتطبيق أداة الاستبانة بنوعيها: المفتوحة (نموذج STEPGOA)، والمغلقة (مصفوفة التأثير والاحتمالية) على عينة قصدية مكونة من (٨) خبراء، كما استخدمت الدراسة أسلوب السيناريو للتنبؤ بسيناريوهات مستقبلية لبرامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم من وجهة نظر الخبراء، من خلال تطبيق أداة GBN 2x2، وتم تحكيم السيناريوهات والتحقق من صحتها من قِبل (٩) خبراء؛ وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: -أن برامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم تواكب تداعيات الثورة الصناعية الرابعة من خلال: اعتماد أنماط تعليمية جديدة كـ(التعلم المدمج، والتعلم الإلكتروني، والتعليم الذاتي، والتعلم القائم على المشاريع)، والتركيز على الطابع الافتراضي، وانسجام مقرراتها مع تداعيات الثورة الصناعية الرابعة، وتنمية المهارات التي تتطلبها، وعقد شراكات تواكب تداعياتها، ومتابعة الخريجين في سوق العمل، وتسويق برامجها للفئات المستهدفة، وتسويق خريجيها لأرباب العمل، واستشراف المستقبل، والتحديث المستمر للمقررات وطرق التدريس والتقويم؛ إلا أن لديها قصوراً في بعض الجوانب: كتوفير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في عملية التدريس والتدريب والبحث، وتحقيق الاستعداد الإلكتروني لمنسوبيها من أعضاء هيئة التدريس، والتوجه نحو العالمية، وإيجاد قنوات اتصال بين الكليات التطبيقية المحلية والعالمية. - وجود سبعة عوامل تؤثر في برامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم، وجاءت في مقدمتها من حيث درجة التأثير والاحتمالية (المرتفعة) العوامل السياسية، ثم العوامل الأكاديمية، ثم العوامل التنظيمية، ثم العوامل التكنولوجية، ومن حيث درجة التأثير والاحتمالية (المتوسطة) جاءت العوامل الجغرافية، تلتها العوامل الاجتماعية، ثم العوامل الاقتصادية. -بناء ثلاثة سيناريوهات مستقبلية لبرامج الكلية التطبيقية بجامعة القصيم، وهي: (السيناريو الامتدادي) والذي يفترض استمرار الوضع الراهن لبرامج الكلية على ما هو عليه دون إحداث تغييرات جوهرية، و(السيناريو التشاؤمي) والذي يفترض حدوث أسوء الاحتمالات التي قد تواجه برامج الكلية التطبيقية في حال استمرت أو تفاقمت المشكلات الحالية، و(السيناريو التفاؤلي) والذي يفترض إحداث تطوراً كبيراً في برامج الكلية التطبيقية؛ بفضل استثمار العوامل المؤثرة بشكل إيجابي. وخلصت الدراسة إلى بعض التوصيات، منها: إيجاد قنوات اتصال بين الكليات التطبيقية المحلية والعربية والعالمية لتبادل الخبرات، وزيادة الاهتمام بالبحوث العلمية التطبيقية، ومراجعة السيناريوهات المقترحة، وإجراء التحسينات عليها، وأخيراً قدمت الدراسة عدة مقترحات بحثية لهذا الموضوع.29 0Item Restricted واقع إدارة الأداء لدى القيادات الأكاديميّة في جامعة القصيم من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس(Saudi Digital Library, 2020) المحيميد، سلطان علي إبراهيم; الزهراني، ابراهيم حنشهدفت الدراسة إلى التعرّف إلى واقع إدارة الأداء بجامعة القصيم من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، والكشف عن وجود الفروق الفردية بين استجابات عينة الدراسة وفق متغير (الرتبة الأكاديمية - الجنس سنوات الخبرة، والوصول إلى تصوّر مقترح لتطوير إدارة الأداء لدى القيادات الأكاديمية في جامعة القصيم، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، وقام بإعداد استبانة كأداة للدراسة، وقد طبقت على عيّنة مكوّنة من (334) من أعضاء هيئة التدريس بجامعة القصيم. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، أهمها: أن واقع إدارة الأداء في جامعة القصيم من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس متحقق بدرجة كبيرة وجدت الدراسة فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0.01 في استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع إدارة الأداء في جامعة القصيم فيما يتعلق بالدرجة الكلية وبعد تخطيط الأداء ترجع لاختلاف الرتبة الأكاديمية. كما انتهت إلى مجموعة من التوصيات أهمها الأخذ بالتصور المقترح الذي قدمته الدراسة لتحسين وتطوير إدارة الأداء لدى القيادات الأكاديمية في جامعة القصيم ووضعه موضع التطبيق، تشكيل لجان من أعضاء هيئة التدريس والقادة في الكليات والعمادات في الجامعة وإدارة الجامعة لدراسة أوجه القوة في التصور المقترح، وإمكانية تطبيقه، ووضع اللوائح والتنظيمات، ووضع الآليات والإجراءات التي تتفق مع أُسس وقواعد إدارة الأداء ضمن اللوائح التنظيمية مع التعريف بتلك الإجراءات والآليات ونشر ثقافة إدارة الأداء بين القيادات الجامعية وكذلك أعضاء هيئة التدريس.108 0Item Restricted Detailed Analysis on Extended Spectrum Beta-Lactamase Producing Enterobacteriaceae in Madinah, Kingdom of Saudi Arabia(Saudi Digital Library, 2020) ALSharif, Abdulaziz Saleh; Khadri, HabeebBACKGROUND: Enterobacteriaceae producing Extended-Spectrum β-Lactamases (ESBL) are a significant hindrance to hospital infection management. This paper characterizes the origin of the ESBL strains and determines the prevalence of antibiotic resistance patterns. Samples were taken from resident patients at Ohud Hospital in Saudi Arabia. OBJECTIVES: The current study aims to identify the ESBL frequency by traditional screening such as cephalosporin antibiotic susceptibility reduction to ESBLstrains by disc diffusion, followed by VITEK 2. Confirmatory test using DDST and E-test, then molecular characterization by PCR. METHODS: From July to November 2019, 137 non-duplicate Enterobacteriaceae strains were taken from clinical samples gathered from resident patients at Ohud Hospital in Saudi Arabia. Automation methods of Vitek-2 were used to analyze antibiotic susceptibility and bacterial species identification.. The phenotypic methods were confirmed with the disc diffusion synergy test, and the multiplex PCR was used to detect gene prevalence of ESBL. RESULTS: From the 137 samples of K. pneumonia and E. coli (Enterobacteriaceae family)) collected, the overall prevalence of Klebsiella pneumonia was 64 isolated and, Escherichia coli had 73 isolates. The ESBL strains of Escherichia coli were 20 samples (27%) and Klebsiella pneumonia 33 samples (51%). In females highest rate of ESBL 36 (67%) isolates were identified in comparison to malesmales 17 (32%) isolates were confirmed. ESBL prevalence was high in older patients (≥60 years of age). Out of 53 ESBL isolates, K. pneumonia and E. coli had different gene types. 24 isolates had more than one ESBL gene, 22 isolates had a single gene, and 7 isolates were negative for either blaTEM and blaSHV or blaOXA. CONCLUSION: Our study shows the high ESBL such as E. coli and K. pneumonia isolates from clinical specimens in Ohud Hospital Madinah, Saudi Arabia. In addition, we also report the presence of the blaTEM, blaSHV, and blaOXA genes in the isolates, which is an alarming spread of ESBL among patients.20 0Item Restricted تصوُّر مقترح لتعزيز القدرة التنافسيّـة لكلية التربية بجامعة القصيم في ضوء معايير التصنيفات العالميّـة للجامعات(Saudi Digital Library, 2019) الحربي، غيداء عابد محمد; بكر، سحر ابراهيم أحمدمن (304) من هدفت الدراسة للتوصل إلى تصور مقترح لتعزيز القدرة التنافسية لكلية التربية بجامعة القصيم في ضوء معايير التصنيفات العالمية للجامعات عبر أهداف فرعية هي : معرفة أهم معايير التصنيفات العالمية للجامعات ومعرفة واقع توافر آليات تعزيز القدرة التنافسية لكلية التربية بجامعة القصيم من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس, بالإضافة لمعرفة أهم التحديات التي تواجه كلية التربية بجامعة القصيم لتطبيق تلك الآليات من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بالكلية, والتعرف على أهم المتطلبات اللازمة لتطبيق معايير التصنيفات العالمية للجامعات لتعزيز القدرة التنافسية للكلية ومعرفة ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين آراء أفراد عينة الدراسة من حيث توافر آليات تعزيز القدرة التنافسية لدى كلية التربية بجامعة القصيم تعزى لمتغير (الجنس, الدرجة العلمية سنوات,الخدمة وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لملاءمته لطبيعة الدراسة وتم استخدام الاستبانة كاداة رئيسة لجمع البيانات, وتكونت عينة الدراسة أعضاء اء هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة القصيم, وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: تبين من استجابات عينة الدراسة أن آليات تعزيز القدرة التنافسية في كلية التربية بجامعة القصيم تتوفر بدرجة كبيرة بمتوسط حسابي (3.46), وقد جاءت ترتيب المحاور كالآتي: 1. حصل التقنية على المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.72), بدرجة تقدير كبيرة. محور .2 حصل محور جودة الكوادر البشرية على المرتبة الثانية بمتوسط حسابي (3.48) بدرجة تقدير كبيرة. 3 حصل محور مخرجات البحث العلمي على المرتبة الثالثة بمتوسط 5 حصل محور ارتباط الكلية بالمجتمع على المرتبة الخامسة بمتوسط حسابي (3.38) بدرجة تقدير متوسطة. 6. حصل محور إنتاج المعرفة على المرتبة السادسة والأخيرة بمتوسط حسابي (3.46) بدرجة تقدير كبيرة. 4. حصل محور جودة التعليم على المرتبة الرابعة بمتوسط حسابي ( (3.44) بدرجة تقدير كبيرة. حسابي (3.33) بدرجة تقدير متوسطة. - كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية فيما يتعلق بتقدير أعضاء هيئة التدريس لتوافر أليات تعزيز القدرة التنافسية للكلية ترجع لمتغيرات الجنس, الدرجة العلمية, سنوات الخدمة). وتبين من استجابات عينة الدراسة أن درجة الموافقة على تحديات تطبیق آلیات تعزيز القدرة التنافسيّة كانت متوسطة, بمتوسط حسابي بلغ (3.09). فيما يتعلق بالمتطلبات اللازمة لتطبيق معايير التصنيفات العالمية للجامعات لتعزيز القدرة التنافسية لكلية التربية بجامعة القصيم, فقد جاءت استجابات عينة الدراسة بدرجة كبيرة بمتوسط حسابي ( و .(3.87 و تم تقديم تصور مقترح لتعزيز القدرة التنافسية لكلية التربية بجامعة القصيم في ضوء معايير التصنيفات العالمية للجامعات بناءً على نتائج الدراسة وأدبياتها وفي ضوء نتائج الدراسة أوصت الدراسة بما يلي: -1- توفير قاعدة بيانات الخريجين وتعزيز سبل التواصل معهم بعد التخرج وتدريبهم ومساعدتهم في التنمية البشرية والحصول على الوظائف . 2 تعزيز عقد الشراكات البحثية مع الجامعات العالمية 3-تطوير الخدمات المرتبطة بالمجتمع المحلي .102 0Item Restricted إشكالية الهروب المعنوي بين أفراد الأسرة، ومظاهره، وأسبابه، والآثار الناتجة عنه، بالإضافة إلى سبل الوقاية والعلاج من هذه الإشكالية(Saudi Digital Library, 2021) الحربي، تهاني فهد; الثويني، محمد عبدالعزيزهدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على إشكالية الهروب المعنوي بين أفراد الأسرة، ومظاهره، وأسبابه، والآثار الناتجة عنه، بالإضافة إلى سبل الوقاية والعلاج من هذه الإشكالية، حيث اشتمل الجزء النظري للدراسة على بيان مفهوم الهروب المعنوي، وصُوَره ومظاهره، والتعرف على الأسباب التي تؤدي إليه، وتسليط الضوء على الآثار المترتبة على الهروب المعنوي على الأسرة والأرحام والمجتمع، كما اشتمل على سبل علاج هذه الإشكالية من الناحية التشريعية والاجتماعية. أما في الجزء التطبيقي للدراسة فقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لغايات تحقيق أهداف الدراسة، حيث قامت الباحثة بإعداد استبانة إلكترونية أداة لجمع البيانات، طبقت على عينة عشوائية بلغت (۳۰۱) من الأفراد في الفصل الأول من العام ١٤٤٢هـ، وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن إشكالية الهروب المعنوي متحققة بنسبة متوسطة، وأن مظاهره وأسبابه متحققة بدرجة كبيرة وكبيرة جدا، حيث جاء الانشغال بالبيئة الخارجية ووسائل التواصل الاجتماعي عن الأسرة من أبرز المظاهر التي تعبر عن تحقق الهروب المعنوي بين أفراد الأسرة، ثم ضعف التواصل بين أفرادها، وتلاه انعدام الحوار والمجالسة بين أفراد الأسرة، وجاء الانشغال عن الأسرة وضعف الاهتمام بها من أهم الأسباب التي تؤدي للهروب المعنوي، تلاه تقصير الفرد بواجباته ثم كثرة المشاكل الأسرية، والعنف الأسري، وأخيرا الروتين والرتابة الأسرية، كما توصلت نتائج الدراسة إلى أن للهروب المعنوي أثرا في الفرد، وأنه سبب لعزلته وانطوائه، وله أثر في المجتمع، وإنتاجية الفرد في مجتمعه، وأن علاج الهروب المعنوي يقوم أولا على أفرادها، وأن للمؤسسات التربوية والاجتماعية والثقافية دورًا كبيرًا في علاج إشكالية الهروب المعنوي. وأخيرا أوصت الدراسة بتكثيف جهود المؤسسات التربوية والثقافية في زيادة الوعي بإشكالية الهروب المعنوي، من خلال عقد المحاضرات والندوات الأسرية، والمشاركة في الأبحاث لتقديم دراسات متخصصة ومكثفة في هذا الجانب، بالإضافة إلى تفعيل دور الأسرة في الوقاية والعلاج من هذه الإشكالية.90 0